إستغربت بعض الأوساط السياسية إتخاذ وزير الدفاع الياس بو صعب جانب الصمت حيال تهجّم رئيس "الحزب الديمقراطي" النائب طلال إرسلان، وللمرة الثانية، على الجيش اللبناني، خصوصًا أن تهجم إرسلان على مخابرات الجيش جاء في المرة الأولى بعد الزيارة التي قام بها بوصعب لدارة الأخير في خلدة.