فيما استمرت المراوحة على صعيد تسليم جميع المطلوبين في حادثة الجبل، حذّرت أوساط سياسية عبر "السياسة" من نتائج المعالجات القاصرة للحادثة، حيث أن الأمور مازالت ناراً تحت الرماد، ما يفرض التعامل مع ما جرى بحكمة وحزم في آن، ولا يجوز استثناء أحد من القانون والمحاسبة، لأن ذلك سيعيد أجواء التوتر ويجعل الفتنة أقرب من أي وقت".