عباس إبراهيم وسيطاً بين واشنطن ودمشق؟!

عباس إبراهيم وسيطاً بين واشنطن ودمشق؟!
عباس إبراهيم وسيطاً بين واشنطن ودمشق؟!

بعد وساطته لدى الحكومة السورية للإفراج عن الأميركي سام غودوين، رجح مراقبون أن يكون للواء عباس ابراهيم دور أكبر في الفترة المقبلة لجهة تبادل رسائل بين واشنطن ودمشق في ظل انقطاع العلاقات بين الجانبين منذ أكثر من ثماني سنوات، على خلفية الأزمة السورية. وتمثل جمهورية التشيك حاليا المصالح الدبلوماسية الأميركية في سوريا منذ إغلاق السفارة الأميركية بدمشق في عام 2012.

وتتخذ إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الإفراج عن محتجزيها لدى السلطات السورية إحدى أولوياتها، وكان ترامب قد تحدث في شباط الماضي أنه يعتزم العمل على تأمين إطلاق سراح المواطنين الأميركيين هناك.



اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى