يقول سفير عربي في لبنان إنه لم يرَ في حياته أسوأ من الإدارة اللبنانية، مع العلم أن بلاده، التي تمتاز بأن إدارتها الرسمية هي من أنجح الإدارات على المستوى العالمي، سبق لها أن أبدت كل الإستعداد لمساعدة لبنان على تطوير إدارته عن طريق المكننة، إلا أنها لم تلق تجاوبًا من المسؤولين اللبنانيين.