أعلن الدكتور علي حسين زعيتر ترشحه عن دائرة بعلبك الهرمل "رغبة منه ان يقدم النموذج الأمثل على غير صعيد، وقال: "لكي يعود للكلمة فعلها وللموقف عزته ومن أجل وطن بلا سمسرة ومنطقة تخلد للسِّلم العام وفق نظام الدولة ولا يقوم على التراضي ولما كانت الحاجة أكثر من ضرورية لأمن غذائي متوازن وصحة استشفائية بعيدة عن النفع وتخمة الجيوب وباعتبار أنَّ الإنتخابات محطة نستظلها لترجمة القناعات وفق الطموحات وفي وقت أضحى فيه استغلال الواقع سببا للاسترزاق والتلزيمات النفعية وبسبب سياسة المحادل التي تلغي حق الفرد والجماعة في التمثيل الصحيح ولأنَّ البلاد لا يحميها إلا التكامل بين التحرير والتحرر الإجتماعي ولما كان العفو العام أمرا يقتضي محتوى يلغي المظلومية ويؤكد العدل ويفسح المجال أمام الراغبين بالحياة ويعزز فرص العيش الكريم".