كتبت فاتن الحاج في صحيفة "الأخبار": " خربطت" القيود المفروضة على التحويلات المصرفية وارتفاع سعر صرف الدولار حسابات الطلاب اللبنانيين في الخارج. وقف هؤلاء مربَكين حيال تأثير الأزمة الداهمة على تفاصيل حياتهم اليومية ومواجهة استحقاق دفع الأقساط الجامعية خصوصاً.
في الواقع، بدأت أزمة الطلاب اللبنانيين في فرنسا، مثلاً، قبل "أزمة الدولار"، إذ لم يُسمح للبعض بفتح حساب وفقاً لجواز السفر اللبناني، على خلفية أن "البلد على البلاك ليست"، ولم تسمح بعض فروع المصارف بإيداع أكثر من 100 يورو في الحساب، بناءً على كلام شفهي وليس رسالة خطية من السفارة".
لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.
مساعي الطلاب في اتجاه إدارات جامعاتهم أو سفارات لبنان وقنصليّاته في الخارج أفضت إلى "إجراءات آنية" تقضي بتمديد مهلة سداد القسط وتأخير الغرامة، أو الإعفاء من دفعة من القسط، أو الحصول على موافقة المصرف في لبنان على التحويل بعد إرسال كتاب يشرح الوضع الاستثنائي. أما من لم يتوفر لهم أيّ من هذه الخيارات، فقد خرجوا إلى العمل لتعويض المبالغ التي لم يتسنَّ لأهاليهم تحويلها.
في الواقع، بدأت أزمة الطلاب اللبنانيين في فرنسا، مثلاً، قبل "أزمة الدولار"، إذ لم يُسمح للبعض بفتح حساب وفقاً لجواز السفر اللبناني، على خلفية أن "البلد على البلاك ليست"، ولم تسمح بعض فروع المصارف بإيداع أكثر من 100 يورو في الحساب، بناءً على كلام شفهي وليس رسالة خطية من السفارة".
لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.