غرّد اللواء أشرف ريفي، على حسابه عبر موقع "تويتر"، فقال: "ما جرى في طرابلس لا تتحمل مسؤوليته الثورة ولا الأكثرية الساحقة التي عبرت بالتظاهر السلمي عن أرقى إعتراض شعبي في تاريخ لبنان".
وأضاف: "ما تقوم به جهاتٌ مشبوهة ويشارك فيه البعض بحسنِ نية، يهدف لعزل الثورة عن بيئتها الحاضنة، فلطرابلس أخلاقيات وهي تلفظ كل من يعتدي على المنازل والحرمات، وهي منه براء، حتى لو لبسَ ثياب الحراك الشعبي والحراك منهُ براء".
وتابع: "أنا أشرف ريفي الذي نذرتُ نفسي لخدمة وطني وخدمة طرابلس وهذا واجبي، سأبقى حريصاً على أن لا يمَسّ أي تحرك مشبوه، نقاء هذه الإنتفاضة لأنها الأمل ببناء وطنٍ لأجيالنا. كلي ثقة أن أكثرية شعبنا واعية جداً لهذا الإستهداف وكما أحبطت طرابلس مخطط مجموعات التخريب في ليلة الفوضى والشغب، ستقطع الطريق على كل من يسيء مدفوعاً بأهدافه المشبوهة. هذه طرابلس عروس الثورة وستبقى".
وأضاف: "ما تقوم به جهاتٌ مشبوهة ويشارك فيه البعض بحسنِ نية، يهدف لعزل الثورة عن بيئتها الحاضنة، فلطرابلس أخلاقيات وهي تلفظ كل من يعتدي على المنازل والحرمات، وهي منه براء، حتى لو لبسَ ثياب الحراك الشعبي والحراك منهُ براء".
وتابع: "أنا أشرف ريفي الذي نذرتُ نفسي لخدمة وطني وخدمة طرابلس وهذا واجبي، سأبقى حريصاً على أن لا يمَسّ أي تحرك مشبوه، نقاء هذه الإنتفاضة لأنها الأمل ببناء وطنٍ لأجيالنا. كلي ثقة أن أكثرية شعبنا واعية جداً لهذا الإستهداف وكما أحبطت طرابلس مخطط مجموعات التخريب في ليلة الفوضى والشغب، ستقطع الطريق على كل من يسيء مدفوعاً بأهدافه المشبوهة. هذه طرابلس عروس الثورة وستبقى".