ذكرت "الوكالة الوطنيّة للإعلام" أنّ "حصيلة شهداء الجيش في الاعتداء على دورية في منطقة الهرمل، ارتفعت إلى 3"، بعدما توفي الرقيب الأول علي إسماعيل متأثراً باصابته داخل مستشفى دار الامل الجامعي في بعلبك.
ولاحقاً، صدر عن قيادة الجيش– مديرية التوجيه البيان الآتي:
إلحاقاً ببيانها السابق، المتعلق باستشهاد عسكريين اثنين نتيجة تعرض دورية تابعة لمديرية المخابرات لكمين وإطلاق نار في محلة المشرفة ـــ الهرمل، فقد استشهد عسكري ثالث متأثراً بجراحٍ كان قد أصيب بها خلال الكمين".