إنّ تناول الطّعام في ساعات متأخّرة من اللّيل هو مشكلة شائعة لدى العديد من الناس، لأنّ الشّعور بالجوع ليلا يزيد من فرص زيادة الوزن بسبب السّعرات الحراريّة الإضافيّة التي يخزّنها الجسم. ولا شكّ في أنّ هناك أسباباً لحدوث هذه العادة التي تراودنا رغماً عنّا، فما هي تلك الأسباب؟ وكيف نستطيع كبح هذا الجوع اللّيليّ بطرق ذكيّة؟
تحديد الأسباب
1 ــ الانشغال عن تناول كميات كافية من الطّعام خلال النهار، والانصراف إلى تناول الطّعام في أوقات متأخّرة من اللّيل.
2 ــ السبب الثاني قد يكون عائداً إلى شعور بالملل أو الحزن أو الفرح، وقد تكون عادة من العادات التي تستحكم بالإنسان وتسيطر عليه.
3 ــ يرتبط الجوع الليلي ببعض الاضطرابات والسلوكيات الغذائية التي لها آثار سلبية على الصحة، ومنها ما يسمّى بمتلازمة الجوع الليلي التي تسبّب الاستيقاظ ليلاً، وتناول الطعام بنهم وبكميات كبيرة، حتى أن المرء يصير بجوعه هذا خارج نطاق السيطرة تماماً.
وهناك أسباب أخرى تعود إلى صعوبة النوم، أو إلى هرمون الجوع الذي يزداد في أثناء الليل، أو إلى الاكتئاب أو الشعور بالإحباط.
تحديد الأسباب
1 ــ الانشغال عن تناول كميات كافية من الطّعام خلال النهار، والانصراف إلى تناول الطّعام في أوقات متأخّرة من اللّيل.
2 ــ السبب الثاني قد يكون عائداً إلى شعور بالملل أو الحزن أو الفرح، وقد تكون عادة من العادات التي تستحكم بالإنسان وتسيطر عليه.
3 ــ يرتبط الجوع الليلي ببعض الاضطرابات والسلوكيات الغذائية التي لها آثار سلبية على الصحة، ومنها ما يسمّى بمتلازمة الجوع الليلي التي تسبّب الاستيقاظ ليلاً، وتناول الطعام بنهم وبكميات كبيرة، حتى أن المرء يصير بجوعه هذا خارج نطاق السيطرة تماماً.
وهناك أسباب أخرى تعود إلى صعوبة النوم، أو إلى هرمون الجوع الذي يزداد في أثناء الليل، أو إلى الاكتئاب أو الشعور بالإحباط.
اتّباع روتين منظّم
إذا كان السبب الرئيس لتناول الطعام ليلاً هو عدم التنظيم وانشغال المرء عن تناول كفايته من الطعام خلال النهار، سيكون مفيداً له لو اتّبع روتيناً منظّماً وصحيّاً، لأنّ تنظيم الوجبات وأوقات النوم يساعد في الحدّ من الجوع الليلي. فالحصول على نوم جيّد يعد أمراً حيوياً عندما يتعلّق بإدارة تناول الطعام والوزن. فقلّة النوم وقصر مدّته مرتبطان ارتباطاً وثيقاً بتناول السعرات الحرارية العالية والوجبات الغذائية الرديئة. وعلى المدى الطويل من الزمن، يمكن لقلّة النوم أن تؤدّي إلى زيادة خطر الإصابة بالسمنة والأمراض المزمنة ذات الصلة.