يعتقد البعض أن 5 ساعات من النوم تكفي، وقد يكون السبب عدم معرفة الآثار النفسية والجسدية للحرمان من النوم. تفيد الأبحاث المتعلقة بالنوم بأن الجسم يحتاج إلى 7 ساعات يومياً على الأقل، وتوصي جامعة هارفارد بـ 7.5 إلى 9 ساعات يومياً.
وتفيد تقارير طبية بأن كثيراً من مرضى القلق والاكتئاب يعانون من الحرمان من النوم، لأن نقص الراحة يؤثر على توازن النشاط العصبي.
وتربط دراسات هارفارد المتعلقة بنقص النوم المزمن بين: السمنة وأمراض السكري والقلب، وبين عدم الحصول على ما يكفي من ساعات الراحة.
وتتضمن الآثار الأخرى للحرمان من النوم ضعفاً في: القدرة على التفكير بوضوح، والاستجابة السريعة، وتشكيل الذكريات. وتنعكس هذه التأثيرات على العمل والدراسة وأيضاً العلاقات الشخصية.
ومن الناحية البدنية، تعتبر الرشاقة البدنية والطاقة من ضمن ضحايا عدم كفاية النوم. وتتأثر وظائف القلب والتحمل البدني كذلك.
وتشير تقارير مؤسسة النوم الوطنية الأمريكية إلى زيادة مخاطر الإصابة بمشاكل الجهاز المناعي والجهاز العصبي والسمنة ومرض السكري لدى الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النوم.
ويمكن القول إن النوم 5 ساعات فقط في الليلة لا يكفي لراحة الجسم أو العقل. فإذا كنت تواجه صعوبة في النوم يمكنك تدريب نفسك على القيلولة، أو ممارسة تمارين اليوغا، أو التمارين الرياضية التي تساعد على تنظيم هرمونات الجسم، وتسهيل النعاس خلال الليل، مع تقليل كمية الكافيين.
وتفيد تقارير طبية بأن كثيراً من مرضى القلق والاكتئاب يعانون من الحرمان من النوم، لأن نقص الراحة يؤثر على توازن النشاط العصبي.
وتربط دراسات هارفارد المتعلقة بنقص النوم المزمن بين: السمنة وأمراض السكري والقلب، وبين عدم الحصول على ما يكفي من ساعات الراحة.
وتتضمن الآثار الأخرى للحرمان من النوم ضعفاً في: القدرة على التفكير بوضوح، والاستجابة السريعة، وتشكيل الذكريات. وتنعكس هذه التأثيرات على العمل والدراسة وأيضاً العلاقات الشخصية.
ومن الناحية البدنية، تعتبر الرشاقة البدنية والطاقة من ضمن ضحايا عدم كفاية النوم. وتتأثر وظائف القلب والتحمل البدني كذلك.
وتشير تقارير مؤسسة النوم الوطنية الأمريكية إلى زيادة مخاطر الإصابة بمشاكل الجهاز المناعي والجهاز العصبي والسمنة ومرض السكري لدى الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النوم.
ويمكن القول إن النوم 5 ساعات فقط في الليلة لا يكفي لراحة الجسم أو العقل. فإذا كنت تواجه صعوبة في النوم يمكنك تدريب نفسك على القيلولة، أو ممارسة تمارين اليوغا، أو التمارين الرياضية التي تساعد على تنظيم هرمونات الجسم، وتسهيل النعاس خلال الليل، مع تقليل كمية الكافيين.