قالت المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، إن المتحور "جيه.إن 1" من فيروس كورونا المسبب لمرض كوفيد-19 يمثل حوالي 62 بالمئة من الإصابات بالمرض في الولايات المتحدة حتى 5 كانون الثاني.
وقالت المراكز إنه لا يوجد في الوقت الراهن دليل على أن هذا المتحور يسبب أعراضا أكثر خطورة، وأضافت أن من المتوقع أن تعزز اللقاحات الحالية الحماية ضده.
وأضافت المراكز أن المتحور "جيه.إن 1" هو الآن النوع الأكثر انتشارا في الولايات المتحدة وأوروبا والعالم، كما ترتفع معدلات الإصابة به على نحو حاد في آسيا.
Advertisement
وقالت المراكز إنه لا يوجد في الوقت الراهن دليل على أن هذا المتحور يسبب أعراضا أكثر خطورة، وأضافت أن من المتوقع أن تعزز اللقاحات الحالية الحماية ضده.
وأعلنت المراكز أن حالات دخول المستشفيات بسبب الإصابة بمرض كوفيد-19 زادت بنسبة 20.4 بالمئة في الأسبوع المنتهي في 30 كانون الأول.
وفي كانون الأول، صنفت منظمة الصحة العالمية "جيه.إن 1" على أنه "متحور محل اهتمام"، وقالت إن الأدلة الحالية تظهر أن مخاطر هذا المتحور على الصحة العامة منخفضة.