الاستيقاظ وأنت تشعر بصداع شديد قد يكون علامة على وجود مشكلة صحية كامنة، ويجب أن تعرفها، وفقًا لموقع doctissimo، فالإصابة بالصداع بمجرد الاستيقاظ علامة على وجود مشكلة صحية، فوراء هذا الألم قد يكون هناك عدة أسباب، ومنها:
- توقف التنفس أثناء النوم
يعد الصداع الصباحي أكثر شيوعًا لدى الأشخاص الذين يعانون من انقطاع التنفس أثناء النوم، يحدث هذا الاضطراب عندما يتوقف الشخص بشكل متكرر عن التنفس أثناء النوم، إما بسبب انقطاع التنفس الانسدادي أثناء النوم، أو لأن الدماغ لا يتحكم في تنفسه بشكل صحيح (انقطاع التنفس المركزي).
ومع ذلك، فإن العلاقة بين انقطاع التنفس أثناء النوم والصداع الصباحي غير واضحة، لا يزال الخبراء لا يعرفون ما إذا كان الصداع الصباحي ناتجًا عن نقص الأكسجين، أو ارتفاع مستويات ثاني أكسيد الكربون، أو ببساطة النوم المتقطع، ومهما كان السبب، عادة ما يختفي الصداع الصباحي بمجرد علاج انقطاع التنفس أثناء النوم، وإذا كان صداع الاستيقاظ مصحوبًا أيضًا بالشخير أو الاختناق أو صعوبة التنفس أثناء الليل أو النوم غير المنعش أو النعاس أثناء النهار أو زيادة الوزن، يجب استشارة الطبيب.
- وضعية نوم سيئة
يمكن أيضًا أن تكون وضعية نومك هي السبب الخفي لصداعك، النوم في وضع يضغط على رقبتك، خاصة إذا كان لديك تاريخ من أمراض العمود الفقري العنقي، يمكن أن يؤدي إلى صداع التوتر أو آلام العضلات والعظام، فإن النوم على جانبك هو بشكل عام أفضل طريقة للحفاظ على محاذاة العمود الفقري والرقبة، إذا استمر الألم، اطلب من طبيبك رؤية أخصائي النوم أو أخصائي العلاج الطبيعي للحصول على المشورة، أو قم بتغيير وسادتك أيضًا.
- صرير الأسنان
قد يؤدي الضغط على أسنانك أثناء النوم، إلى زيادة خطر الإصابة بالصداع الصباحي، وعادةً ما يؤدي صرير الأسنان إلى حدوث صداع التوتر، فيؤدي صرير أسنانك طوال الليل إلى الضغط على عضلات رقبتك وفكك ووجهك، فإذا انتشر هذا التوتر إلى رأسك، فإنه يمكن أن يسبب الصداع فور الاستيقاظ، وهناك أعراض أخرى، مثل ألم الأسنان أو ألم الفك أو أصوات النقر في المفصل الصدغي الفكي.
Advertisement
- توقف التنفس أثناء النوم
يعد الصداع الصباحي أكثر شيوعًا لدى الأشخاص الذين يعانون من انقطاع التنفس أثناء النوم، يحدث هذا الاضطراب عندما يتوقف الشخص بشكل متكرر عن التنفس أثناء النوم، إما بسبب انقطاع التنفس الانسدادي أثناء النوم، أو لأن الدماغ لا يتحكم في تنفسه بشكل صحيح (انقطاع التنفس المركزي).
ومع ذلك، فإن العلاقة بين انقطاع التنفس أثناء النوم والصداع الصباحي غير واضحة، لا يزال الخبراء لا يعرفون ما إذا كان الصداع الصباحي ناتجًا عن نقص الأكسجين، أو ارتفاع مستويات ثاني أكسيد الكربون، أو ببساطة النوم المتقطع، ومهما كان السبب، عادة ما يختفي الصداع الصباحي بمجرد علاج انقطاع التنفس أثناء النوم، وإذا كان صداع الاستيقاظ مصحوبًا أيضًا بالشخير أو الاختناق أو صعوبة التنفس أثناء الليل أو النوم غير المنعش أو النعاس أثناء النهار أو زيادة الوزن، يجب استشارة الطبيب.
- وضعية نوم سيئة
يمكن أيضًا أن تكون وضعية نومك هي السبب الخفي لصداعك، النوم في وضع يضغط على رقبتك، خاصة إذا كان لديك تاريخ من أمراض العمود الفقري العنقي، يمكن أن يؤدي إلى صداع التوتر أو آلام العضلات والعظام، فإن النوم على جانبك هو بشكل عام أفضل طريقة للحفاظ على محاذاة العمود الفقري والرقبة، إذا استمر الألم، اطلب من طبيبك رؤية أخصائي النوم أو أخصائي العلاج الطبيعي للحصول على المشورة، أو قم بتغيير وسادتك أيضًا.
- صرير الأسنان
قد يؤدي الضغط على أسنانك أثناء النوم، إلى زيادة خطر الإصابة بالصداع الصباحي، وعادةً ما يؤدي صرير الأسنان إلى حدوث صداع التوتر، فيؤدي صرير أسنانك طوال الليل إلى الضغط على عضلات رقبتك وفكك ووجهك، فإذا انتشر هذا التوتر إلى رأسك، فإنه يمكن أن يسبب الصداع فور الاستيقاظ، وهناك أعراض أخرى، مثل ألم الأسنان أو ألم الفك أو أصوات النقر في المفصل الصدغي الفكي.