طفلك الصغير تصرفاته وسلوكياته لا يمكن لها تعديل إلا من خلال الروتين والنظام، هذا الروتين المهم الذى يعزز من سلامته النفسية والعقلية وقدرته على اتباع الأوامر المفيدة له.
ووفقًا لتقرير نشر في موقع cceionline وموقع peacefulparenthappykids، فالأطفال الصغار يستفيدون من روتين اليوم كثيرًا، وله الكثير من الفوائد النفسية والسلوكية لهم ومن بينها:
يمكن الروتين الطفل من التفاعل الاجتماعى ما يجعله سليم اجتماعيًا ونفسًيا.
يساعد على القدرة على الاستقلالية والتحكم في الأنشطة اليومية بنفسه دون الحاجة للمساعدة ليصبح مستقلاً قادرًا على إفادة نفسه وغيره.
يساعد الطفل على الالتزام بروتين وجدول يومى وزمنى فيفهم قيمة الوقت، كما يعزز من قدراته النفسية والحسابية.
الروتين يساعد الطفل على توطيد العلاقات بين الآباء والأطفال وتعزيز نفسية الطفل.
يفهم الطفل أهمية المشاركة والتعاون والشعور الجيد للتواصل مع البشر.
دعم المهارات الإدراكية للمخ والعقل.
دعم المهارات النفسية والشخصية فيصبح الطفل واثقًا في نفسه شاعرًا بالهدوء والرزانة.
يستعلم الطفل القدرة على النظام والتنظيم مما يسهل عليه حياته مستقبلا
الطفل المنظم أقل قلقًا وتوتر عن غيره.
يعزز لدى الطفل مهارات الصبر والشعور بالهدوء دون تشوش أو توتر.
يقلل من فرص التوتر والقلق والتشتت في الانتباه والافراط في الحركة كذلك، ويعزز تنظيم أفكاره وأولوياته ومهامه ووقته، ويتطور بدنيًا ونفسيًا وعقليًا كذلك. (اليوم السابع)
ووفقًا لتقرير نشر في موقع cceionline وموقع peacefulparenthappykids، فالأطفال الصغار يستفيدون من روتين اليوم كثيرًا، وله الكثير من الفوائد النفسية والسلوكية لهم ومن بينها:
Advertisement
يساعد على القدرة على الاستقلالية والتحكم في الأنشطة اليومية بنفسه دون الحاجة للمساعدة ليصبح مستقلاً قادرًا على إفادة نفسه وغيره.
يساعد الطفل على الالتزام بروتين وجدول يومى وزمنى فيفهم قيمة الوقت، كما يعزز من قدراته النفسية والحسابية.
الروتين يساعد الطفل على توطيد العلاقات بين الآباء والأطفال وتعزيز نفسية الطفل.
يفهم الطفل أهمية المشاركة والتعاون والشعور الجيد للتواصل مع البشر.
دعم المهارات الإدراكية للمخ والعقل.
دعم المهارات النفسية والشخصية فيصبح الطفل واثقًا في نفسه شاعرًا بالهدوء والرزانة.
يستعلم الطفل القدرة على النظام والتنظيم مما يسهل عليه حياته مستقبلا
الطفل المنظم أقل قلقًا وتوتر عن غيره.
يعزز لدى الطفل مهارات الصبر والشعور بالهدوء دون تشوش أو توتر.
يقلل من فرص التوتر والقلق والتشتت في الانتباه والافراط في الحركة كذلك، ويعزز تنظيم أفكاره وأولوياته ومهامه ووقته، ويتطور بدنيًا ونفسيًا وعقليًا كذلك. (اليوم السابع)