السياسي-وكالات
انتشرت جلسة تصوير مثيرة للجدل في مصر، عرفت باسم «سيشن اللبن»، لإحدى الفتيات دون أي ملابس وعارية الصدر، وعلى جسدها حليب مسكوب، وهو ما أثار استياء رواد مواقع التواصل الاجتماعي، واعتبره البعض خدشًا للحياء ودعوة للفجور.
وقال المصور: «أنا أنفذ عملي فقط واتفقت معي، وقبلت، وأخذت أجرا مقابل ذلك»، لافتًا إلى أنه لم يكن بمفرده معها خلال الجلسة بل كانا بصحبة أصدقائها والماكيير الخاص بها.
وأضاف: «ندمت إني عملت السيشن ومسحته من على صفحتي بسبب الجدل اللي حصل عليه، واللي بيحاولوا يودوا الموضوع للقضاء دول ناس فاضية ومش لاقيين حاجة يعملوها»، قائلًا أن الفتاة كانت تسعى للشهرة من وراء جلسة التصوير، ولم تكن تدري انتشاره بذلك القدر، وفور علمها بما حدث حذفت الصور وأغلقت حسابها على انستجرام.