Advertisement
وخلال جلسة الاستدعاء يوم الاثنين 7 نيسان، دفع كونيغ ببراءته من التهم الموجهة إليه.
وقبيل الجلسة، صرح محاميه، توماس أوتاكي، بأن القصة "أكبر مما تبدو عليه"، مضيفًا أن رواية موكله للأحداث ستنكشف في الوقت المناسب خلال سير المحاكمة، مشددًا على أن "لكل قصة جانبين"، ولم يُكشف حتى الآن سوى عن جانب واحد منها.
بحسب رواية الزوجة، وهي مهندسة نووية، وقع الهجوم بعد رفضها التقاط صورة مع زوجها، لتتعرض لاحقًا لمحاولة دفع من فوق جرف ثم لضرب عنيف ومحاولة حقنها بمادة مجهولة.
ومع تقدم التحقيقات، ظهرت اتهامات إضافية، إذ قالت أرييل في طلب قدمته للحصول على أمر تقييدي أن زوجها كان يعتدي عليها جنسيًا طوال أشهر، وأنه بدأ بالسيطرة على اتصالاتها وعزلها منذ ديسمبر الماضي بعد اتهامه لها بالخيانة.
القضية لا تزال مفتوحة على احتمالات عدة، مع توقعات بأن يكشف الدفاع عن معطيات جديدة قد تغير مجرى الأحداث. (people)
أخبار متعلقة :