أرادت امرأة كولومبية أن تطمئنّ على جيرانها، لكنّها وقعت في ورطة لا تحسد عليها، حيث استدعى الأمر تدخّل رجال الإنقاذ.
وانتشرت صور المرأة ورأسها عالقٌ في الباب الحديدي عبر وسائل التواصل الاجتماعي على نطاق واسع، واتّصل أحد سكان المنطقة بالشرطة، بعد سماع صراخها، لتخليصها.
وفي التفاصيل التي أوردها موقع "أوديتي سنترال"، فقد علق رأس المرأة بين قضبان باب مزل أحد الجيران، لمدّة 5 ساعات، بينما كانت تتحقّق ممّا إذا كان جيرانها في المنزل أم لا، وفق ما أظهرت صورٌ للحادثة الغريبة.
وانتشرت صور المرأة ورأسها عالقٌ في الباب الحديدي عبر وسائل التواصل الاجتماعي على نطاق واسع، واتّصل أحد سكان المنطقة بالشرطة، بعد سماع صراخها، لتخليصها.
إلا أنّ الشرطة لم تستطع مساعدة المرأة في تحرير رأسها من بين قضبان الباب، ممّا دفعها إلى استدعاء رجال الدفاع المدني والإنقاذ، الأمر الذي استغرق 5 ساعات إلى حين تخليصها من ورطتها.
وليس من الواضح ما إذا كانت المرأة تنوي التجسّس على جيرانها أم كانت بالفعل تريد الإطمئنان عليهم، وفق ما ذكر سكان المنطقة، الذين اختلفت آراؤهم بشأن وقوع الحادثة.