وكتب: "عيد ميلاد سعيد لابنتي الرائعة"، فتدفّقت الردود المازحة تعرض عليه أن يكونوا "أصهاره". قفز المنشور إلى أكثر من 3.7 مليون مشاهدة خلال 48 ساعة، وتصدّر اسم ميلور لفترة وجيزة قوائم الترند على المنصة.
توالت التعليقات بخفّة ظل؛ سأل أحدهم: "هل تحتاج إلى صهر؟"، وأضاف آخر: "أنا أعزب… في حال احتجت صهرًا". وحصدت ردود الجماهير عشرات آلاف الإعجابات، بينما تداول أنصار ليفربول اللقطة على نطاق واسع مستعيدين حقبة ميلور القصيرة لكن اللافتة في أنفيلد.
برزت نيكول، التي تعمل عارضة وراقصة وتملك نحو خمسة آلاف متابع على إنستغرام، في صدارة المشهد، مع توقعات بزيادة عدد متابعيها بعد الضجة. ولم يعلّق ميلور علنًا على "الطلبات"، لكنه واصل التفاعل مع الجماهير.
اشتهر ميلور بهدف الفوز في الوقت بدل الضائع ضد أرسنال عام 2004، وأسهم بدخول كبديل في صناعة الهدف الشهير لستيفن جيرارد أمام أولمبياكوس في دوري الأبطال. وانتقل لاحقًا إلى بريستون نورث إند وشيفيلد وينزداي قبل أن يعتزل عام 2012 لإصابة في الركبة.



