بعد أيّام من توقيف أشخاص حاولوا قتله عبر الشعوذة، تعرّض رئيس زامبيا هاكيندي هيتشليما للرجم بالحجارة خلال تجمع شعبي في مدينة تشينجولا.
وظهر الرئيس على منصة خطابية وهو يخاطب الجماهير، عندما اندلعت اضطرابات مفاجئة، فاقترب منه فريق الحماية الرئاسي بسرعة لصدّ وابل من الحجارة التي رُميت من قبل حشد غاضب، ما دفعه إلى مغادرة الموقع على الفور.
وأرجع مسؤولون سابقون في الحكومة أسباب الحادثة إلى تفاقم أزمة الجوع وسوء إدارة الموارد، في وقت تشهد فيه زامبيا تدهورا اقتصاديا حادا وارتفاعا غير مسبوق في أسعار المواد الأساسية. (روسيا اليوم)



