أعلنت السلطات الأميركية، أن الشرطة أطلقت النار على مشتبه به في قتل سبعة أشخاص في ولاية تنيسي، ألقت القبض عليه بعد ساعات من المطاردة التي نتجت عن اكتشاف جثث في منزلين منفصلين.
وأشار مكتب التحقيقات إلى أن المحققين عثروا على جثتين أخريين في موقع الجريمة الأول قبل أيام. وبذلك، يصل هذا العدد الإجمالي للقتلى الى 7 وشخص مصاب في حالة حرجة، ولا تزال الجهود المبذولة للتعرف على الضحايا.
واليوم، يقبع مايكل كمينز (25 عاماً) في السجن بعدما عانى من إصابات غير مميتة خلال اعتقاله مساء السبت. وقد بدأ البحث مؤخراً عنه بعدما تلقت الشرطة اتصالا طارئا بوجود أربع جثث في منزل بمقاطعة سمنر على بعد قرابة 40 كيلومترا إلى شمال شرق ناشفيل على الحدود مع كنتاكي. وتم العثور على الجثة الخامسة في منزل قريب، وحصلت الشرطة على معلومات تشير إلى أن كمينز هو المشتبه به الرئيس في الحالتين.
وأشار مكتب التحقيقات إلى أن المحققين عثروا على جثتين أخريين في موقع الجريمة الأول قبل أيام. وبذلك، يصل هذا العدد الإجمالي للقتلى الى 7 وشخص مصاب في حالة حرجة، ولا تزال الجهود المبذولة للتعرف على الضحايا.