وبهدف المشاركة في هذا التحدي، ينشر الفرد مقطع فيديو لنفسه، وهو يقوم بركلة خلفية لإزالة غطاء غير مغلق بإحكام عن زجاجة، وذلك دون تحريك الزجاجة ذاتها، بشرط أن يُصوّر الفيديو بأسلوب التصوير البطيء، أي "Slow-Motion".
وبدأ التحدي من أفراد في عالم فنون القتال المختلطة "MMA"، والذين أظهروا بأن الأمر قد يكون سهلاً. وقام بطل القتال النهائي من فئة وزن الريشة، ماكس هولواي، بالتحدي.
وقام هولواي بتحدي المغني الأميركي، جون ماير، الذي فاجأ الأشخاص بنجاحه في فتح الزجاجة. وسرعان ما تبعه نجم أفلام الإثارة البريطاني، جيسون ستاثام، الذي خاض التحدي بتعبير وجه دراماتيكي.
ولم يكن ماير المغني الوحيد الذي شارك في التحدي، إذ انضمت إليه أيضاً المغنية البريطانية إيلي غولدنغ.
وشارك المصارع الإيرلندي، كونور ماكغريغور، فيديو له وهو يقوم بالتحدي أيضاً.
وبعد نشر هولواي لمقطع الفيديو الخاص به، قام الرياضيّ أيضاً بنشر فيديو لابنه الصغير وهو يقوم بالتحدي ذاته.
وكان قد بدأ في هذا التحدي في وقت سابق الممثل البريطاني جيسون ستاثام الذي نشر مقطعا مصورا ظهر فيه يفتح زجاجة فارغة عبر توجيه ركلة خلفية للغطاء.
ولم يجذب هذا التحدي المشاهير فقط، إذ حرص العديد من الأفراد العاديين على المشاركة في هذا التحدي.
