سرق لص داخل إحدى كنائس الإكوادور، محفظة إحدى المصليات، مستغلا شروعها في الصلاة وانشغالها عن الدنيا وهمومها، لكن الكاميرا كانت له بالمرصاد ففضحت فعلته.
لم يكتف السارق بفعلته الشنيعة داخل الكنيسة، بل خرج بعد السرقة يتعمد بالصليب وكأنه يشكر الله على ما "رزقه".