وأفادت صحيفة "ميرور" البريطانية بأنّ ديفيس، يؤكّد أنّه كان في مقبرة "كورنوال" وتمكن من التقاط صور لكائن نصفه إنسان ونصفه الآخر بومة، الذي يعيش هناك منذ العقد الثاني من القرن الماضي، ويرعب السكان المحليين. ووفقاً له، شوهد هذا الكائن آخر مرة عام 1976.
اكتشف ديفيس هذا الكائن الأسطوري بواسطة جهاز خاص يرصد ومضات الطاقة الكهرمغناطيسية. وتفيد الصحيفة، كان هذا الكائن جالسا على غصن شجرة ومن ثم طار فوق رأس الرجل. بعد هذا اتضح أنه ترك جرحا في يد مساعده وحطم كاميرته ،بحسب ديفيس. ويضيف "لا أنصح أحدا بالذهاب إلى هناك بمفرده". لأن التواجد في هذه المقبرة غير آمن، على حد قوله.
واكتشف ديفيس هذا الكائن الأسطوري بواسطة جهاز خاص يرصد ومضات الطاقة الكهرمغناطيسية.
وبحسب الصحيفة، فقد كان هذا الكائن جالساً على غصن شجرة ومن ثمّ طار فوق رأس الرجل. بعد هذا اتّضح أنّه ترك جرحاً في يد مساعده وحطم كاميرته، بحسب ديفيس.
ويضيف: "لا أنصح أحدا بالذهاب إلى هناك بمفرده". لأنّ التواجد في هذه المقبرة غير آمن، على حد قوله.
ووفقاً للأسطورة السائدة، شاهدت فتاتان هذا الكائن الذي نصفه إنسان ونصفه الآخر بومة لأوّل مرة في العقد الثاني من القرن الماضي.
وبحسب وصفهنّ، كان هذا الكائن يجلس على سطح كنيسة، وهو بطول إنسان وله قرنان وجناحان وعينان متوقدتان.
ونتيجة لخوفهنّ قرّر والدهما مغادرة كورنوال، وكتبت وسائل إعلام عديدة عن الحادث. وقد أكّد السكان المحليون أنّهم يعرفون هذه القصة، ولكنهم لم يسمعوا شيئاً عن مشاهدة هذا الكائن منذ سنوات عديدة.
المصدر: لينتا. رو - روسيا اليوم