أخبار عاجلة

إنفيديا تجلب الإعلانات إلى خدمتها للألعاب السحابية

إنفيديا تجلب الإعلانات إلى خدمتها للألعاب السحابية
إنفيديا تجلب الإعلانات إلى خدمتها للألعاب السحابية

يبدأ مستخدمو النسخة المجانية من خدمة إنفيديا للألعاب السحابية GeForce Now برؤية الإعلانات.

وتتيح النسخة المجانية للمستخدمين الحصول على ساعة واحدة يوميًا من اللعب عبر خادم ألعاب GeForce NOW.

ووفقًا للشركة، فإن الإعلانات مخصصة للمستوى المجاني فقط، وليس لمستوى Priority أو Ultimate، مع أن تلك الإعلانات لن تقاطع طريقة لعبك.

ولن تصل الإعلانات إلى نسخة Priority البالغ سعرها مقدار 10 دولارات شهريًا، ونسخة Ultimate البالغ سعرها مقدار 20 دولار شهريًا.

وقالت إنفيديا: “يبدأ مستخدم النسخة المجانية برؤية ما يصل إلى دقيقتين من الإعلانات أثناء الانتظار في قائمة الانتظار لبدء جلسة اللعب”.

وتتضمن النسخة المجانية في الوقت الحالي الانتظار في الطابور حتى توفر جهاز حاسوب بعيد قبل كل ساعة من اللعب المجاني.

ونظرًا إلى أن الأشخاص ينتظرون في الطابور للعب في النسخة المجانية من الخدمة، فإن مشاهدة دقيقتين من الإعلانات أثناء الانتظار لا يعد مشكلة كبيرة.

وتقول إنفيديا إن الإعلانات يجب أن تساعد في دفع تكاليف النسخة المجانية من الخدمة، وتتوقع أن التغيير قد يؤدي إلى تقليل متوسط أوقات الانتظار للمستخدمين المجانيين بمرور الوقت.

وتعد النسخة المجانية من GeForce Now مقيدة مقارنةً بالنسخ الأخرى من خدمة الشركة ولا تظهر ما تستطيع الألعاب السحابية فعله.

ويحتاج محبو الألعاب إلى تجربة Ultimate، وهي النسخة التي تمنحك قوة GeForce RTX 4080 في السحابة، وتقلل زمن الوصول، وتدعم الشاشات المتوافقة مع G-Sync.

وتغير ميزة G-Sync السحابية معدلات تحديث الشاشة لتتناسب مع معدل البث لمستخدمي هذه الشاشات.

وتخطط الشركة لإرسال رسائل بريد إلكتروني إلى جميع مستخدمي النسخة المجانية لإعلامهم بالإعلانات.

ورفعت إنفيديا في شهر أكتوبر سعر GeForce Now في بلدان أخرى غير الولايات المتحدة.

وقالت إنفيديا حينها إن الزيادات تتسبب في زيادة تكاليف التشغيل في البلدان المشمولة.

وشهدت العديد من خدمات البث ارتفاعًا في الأسعار وقدمت مستويات مدعومة بالإعلانات في الأشهر الأخيرة.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى مايكروسوفت تفصل أوفيس وتيمز عالميًا