قدمت تركيا طلباً رسمياً الى وزارة الخارجية السويدية لاستعادة اربعة فؤوس برونزية من العصر البرونزي تم بيعهم الى السويد في عام 1910، أي بعد اربعة اعوام على اقرار القانون التركي حظر بيع القطع التراثية الثقافية الى الخارج.
وعلق السكرتير الثاني في السفارة التركية لدى ستوكهولم حسين أوزن، بالقول "أن تركيا تعتقد ان بيع هذه القطع الثقافية كان غير قانوني". مؤكداً أن ذلك ليس اتهاماً ضد السلطات السويدية، بل ضد تاجر التحف الذي باع القطع الاثرية.
بالنسبة لتركيا ، يعد الطلب من السويد لإعادة الفؤوس البرونزية الأربعة جزءًا من جهد أكبر لتتبع واستعادة القطع الثقافية إلى تركيا. وقال أوزن إن "تركيا استعادت أكثر من 4000 قطعة أثرية في السنوات الـ15 الماضية وتعيد القطع المطلوبة منها اذا كانت هناك معلومات حولها".
وعلق السكرتير الثاني في السفارة التركية لدى ستوكهولم حسين أوزن، بالقول "أن تركيا تعتقد ان بيع هذه القطع الثقافية كان غير قانوني". مؤكداً أن ذلك ليس اتهاماً ضد السلطات السويدية، بل ضد تاجر التحف الذي باع القطع الاثرية.
ووفقاً لاليزابيث ريغنر، مديرة وحدة المجموعات الاثرية في متاحف الدولة التاريخية، فان السويد تقوم الان بمعالجة القضية وتنظر الى كيفية دخول القطع الاثرية الى السويد وما اذا كان الاقتناء قانونياً.
بالنسبة لتركيا ، يعد الطلب من السويد لإعادة الفؤوس البرونزية الأربعة جزءًا من جهد أكبر لتتبع واستعادة القطع الثقافية إلى تركيا. وقال أوزن إن "تركيا استعادت أكثر من 4000 قطعة أثرية في السنوات الـ15 الماضية وتعيد القطع المطلوبة منها اذا كانت هناك معلومات حولها".
أخبار متعلقة :