قال الادعاء الفرنسي إن منفذ اعتداء الطعن أمام مقر مجلة شارلي أبدو في باريس، لم يعلن انتماءه لأية مجموعة إرهابية.
وأشار المتهم وهو باكستاني الجنسية، والذي أصاب شخصين بسكين أمام المقر السابق لمجلة شارلي إبدو، الأسبوع الماضي، إلى أنّه لم يكن يعلم أن المجلة الساخرة انتقلت إلى مكان آخر وأراد إشعال النار في المبنى.
ولفت ممثل الادعاء دان فرانسوا ريكار في مؤتمر صحفي إلى أنّ "منفذ الهجوم كانت بحوزته ثلاث زجاجات من الكحول الأبيض سريع الاشتعال".
وتابع أن المتهم "استخدم بطاقة هوية مزيفة وأن صورة لجواز سفره على هاتفه أوضحت أنه يبلغ من العمر 25 عاما وليس 18 عاما مثلما ادعى في البداية".
وكانت وكالة الأنباء الفرنسية كشفت، السبت الماضي، أن منفذ الهجوم وصل فرنسا قبل ثلاث سنوات عندما كان قاصرا، ولم يظهر أي دلالة للتطرف حتى بلوغه سن الرشد.
وأوقفت الشرطة على ذمة التحقيق سبعة أشخاص على خلفية الهجوم، بينهم خمسة رجال، مشيرة إلى أن السلطات أفرجت عن مشتبه فيه ثان تم اعتقاله في موقع الاعتداء، وهو جزائري في سن 33 عاما، وذلك "بعد تبرئة ساحته".
ورجح وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان أن يكون هجوم باريس، الذي أسفر، الجمعة الماضية، عن إصابة أربعة أشخاص أمام المقر السابق لمجلة شارلي إيبدو الساخرة، "عملا إرهابيا".
وأوضح الوزير في تصريحات إعلامية أن الهجوم وقع "في الشارع الذي كان يضم مقر شارلي إيبدو، وهذا هو النهج المتبع من قبل الإرهابيين المتشددين ومما لاشك فيه هو هجوم دام جديد على بلدنا".
جاء ذلك بالتزامن مع محاكمة شركاء مفترضين لمنفذي الهجوم، الذي استهدف الصحيفة الساخرة قبل خمس سنوات ونصف السنة.
وأشار المتهم وهو باكستاني الجنسية، والذي أصاب شخصين بسكين أمام المقر السابق لمجلة شارلي إبدو، الأسبوع الماضي، إلى أنّه لم يكن يعلم أن المجلة الساخرة انتقلت إلى مكان آخر وأراد إشعال النار في المبنى.
ولفت ممثل الادعاء دان فرانسوا ريكار في مؤتمر صحفي إلى أنّ "منفذ الهجوم كانت بحوزته ثلاث زجاجات من الكحول الأبيض سريع الاشتعال".
وتابع أن المتهم "استخدم بطاقة هوية مزيفة وأن صورة لجواز سفره على هاتفه أوضحت أنه يبلغ من العمر 25 عاما وليس 18 عاما مثلما ادعى في البداية".
وكانت وكالة الأنباء الفرنسية كشفت، السبت الماضي، أن منفذ الهجوم وصل فرنسا قبل ثلاث سنوات عندما كان قاصرا، ولم يظهر أي دلالة للتطرف حتى بلوغه سن الرشد.
وأوقفت الشرطة على ذمة التحقيق سبعة أشخاص على خلفية الهجوم، بينهم خمسة رجال، مشيرة إلى أن السلطات أفرجت عن مشتبه فيه ثان تم اعتقاله في موقع الاعتداء، وهو جزائري في سن 33 عاما، وذلك "بعد تبرئة ساحته".
ورجح وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان أن يكون هجوم باريس، الذي أسفر، الجمعة الماضية، عن إصابة أربعة أشخاص أمام المقر السابق لمجلة شارلي إيبدو الساخرة، "عملا إرهابيا".
وأوضح الوزير في تصريحات إعلامية أن الهجوم وقع "في الشارع الذي كان يضم مقر شارلي إيبدو، وهذا هو النهج المتبع من قبل الإرهابيين المتشددين ومما لاشك فيه هو هجوم دام جديد على بلدنا".
جاء ذلك بالتزامن مع محاكمة شركاء مفترضين لمنفذي الهجوم، الذي استهدف الصحيفة الساخرة قبل خمس سنوات ونصف السنة.