أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، اليوم الخميس، أن "الحوار الشامل دون شروط مسبقة هو وحده يمكن أن يساعد على حل الأزمة في فنزويلا".
وقالت زاخاروفا في مؤتمر صحفي: "لقد قلنا مراراً، بأن فرض شروط على أحد أطراف المواجهة السياسية الداخلية في فنزويلا، وبشكل عام، في أي مكان، لا يسهم في المصالحة الوطنية، وفي رأينا، فقط الحوار الشامل دون شروط مسبقة سيساعد في الوصول إلى حلول وسط حيال تسوية الأزمات".
وأضافت زاخاروفا، بأن "موسكو تدعو جميع القوى السياسية الفنزويلية المسؤولة والمستقلة في تصرفاتها، للجلوس إلى طاولة المفاوضات، وروسيا مستعدة للانضمام إلى أي جهود وساطة بناءة لحل الأزمة في هذا البلد الأمريكي اللاتيني".
وأشارت زاخاروفا إلى أنه: "لا يكون زائدا التذكير مرة أخرى، بأن الرئيس الفنزويلي قد أدلى مرارا بتصريحات حول الاستعداد لذلك، مرة أخرى، نحث جميع القوى السياسية الفنزويلية المسؤولة والمستقلة في تصرفاتها، أيا كانت وجهات نظرها للجلوس إلى طاولة المفاوضات من أجل مستقبل سلمي لشعبهم ووطنهم".
وخلصت المتحدثة: "روسيا مستعدة للانضمام إلى كل جهود الوساطة، التي تستند إلى نهج بناء وتراعي مواقف الأطراف داخل العملية الفنزويلية".
وقالت زاخاروفا في مؤتمر صحفي: "لقد قلنا مراراً، بأن فرض شروط على أحد أطراف المواجهة السياسية الداخلية في فنزويلا، وبشكل عام، في أي مكان، لا يسهم في المصالحة الوطنية، وفي رأينا، فقط الحوار الشامل دون شروط مسبقة سيساعد في الوصول إلى حلول وسط حيال تسوية الأزمات".
وأضافت زاخاروفا، بأن "موسكو تدعو جميع القوى السياسية الفنزويلية المسؤولة والمستقلة في تصرفاتها، للجلوس إلى طاولة المفاوضات، وروسيا مستعدة للانضمام إلى أي جهود وساطة بناءة لحل الأزمة في هذا البلد الأمريكي اللاتيني".
وأشارت زاخاروفا إلى أنه: "لا يكون زائدا التذكير مرة أخرى، بأن الرئيس الفنزويلي قد أدلى مرارا بتصريحات حول الاستعداد لذلك، مرة أخرى، نحث جميع القوى السياسية الفنزويلية المسؤولة والمستقلة في تصرفاتها، أيا كانت وجهات نظرها للجلوس إلى طاولة المفاوضات من أجل مستقبل سلمي لشعبهم ووطنهم".
وخلصت المتحدثة: "روسيا مستعدة للانضمام إلى كل جهود الوساطة، التي تستند إلى نهج بناء وتراعي مواقف الأطراف داخل العملية الفنزويلية".