إستشهد طفل فلسطيني، وأصيب عدد من الفلسطينيين، مساء اليوم الجمعة، بعد إطلاق الجيش الإسرائيلي النار وقنابل الغاز باتجاه مئات الفلسطينيين الذين توافدوا على الحدود الشرقية لقطاع غزة، للمشاركة في فعاليات مسيرة العودة وكسر الحصار.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن "الطفل ميسرة أبو شلوف (15 عاما)، استشهد أثر إصابته برصاصة في البطن شرق جباليا، شمال قطاع غزة، فيما أصيب كثر من 6 فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال الاسرائيلي شرق قطاع غزة".
وأصيب عدد آخر من الفلسطينيين بالاختناق جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع، الذي يطلقه الجيش الإسرائيلي ضد المتظاهرين على حدود قطاع غزة.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، في وقت سابق اليوم، إن "271 شهيداً وأكثر من 16 ألف مصاب، سقطوا منذ انطلاق مسيرة العودة وكسر الحصار في 30 آذار 2018".
وقالت مصادر صحافية فلسطينية، إن عناصر من أمن حماس أخبروا الصحافيين والمتظاهرين، بعدم التقدم من الحدود لمسافة تزيد عن 250 متراً، للمرة الأولى منذ انطلاق أحداث مسيرة العودة.
وشهدت الأوضاع الميدانية على حدود قطاع غزة، هدوءاً، بعد التفاهمات المبرمة بين حماس وإسرائيل، لتقديم تسهيلات اقتصادية وانسانية للقطاع، مقابل تخفيف التوتر على حدود القطاع.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن "الطفل ميسرة أبو شلوف (15 عاما)، استشهد أثر إصابته برصاصة في البطن شرق جباليا، شمال قطاع غزة، فيما أصيب كثر من 6 فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال الاسرائيلي شرق قطاع غزة".
وأصيب عدد آخر من الفلسطينيين بالاختناق جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع، الذي يطلقه الجيش الإسرائيلي ضد المتظاهرين على حدود قطاع غزة.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، في وقت سابق اليوم، إن "271 شهيداً وأكثر من 16 ألف مصاب، سقطوا منذ انطلاق مسيرة العودة وكسر الحصار في 30 آذار 2018".
وقالت مصادر صحافية فلسطينية، إن عناصر من أمن حماس أخبروا الصحافيين والمتظاهرين، بعدم التقدم من الحدود لمسافة تزيد عن 250 متراً، للمرة الأولى منذ انطلاق أحداث مسيرة العودة.
وشهدت الأوضاع الميدانية على حدود قطاع غزة، هدوءاً، بعد التفاهمات المبرمة بين حماس وإسرائيل، لتقديم تسهيلات اقتصادية وانسانية للقطاع، مقابل تخفيف التوتر على حدود القطاع.