طالب الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، ببناء "مجتمع يقظ" لمواجهة "التشدد الإسلامي"، وذلك في أعقاب الكشف عن صلات منفذ الهجوم على مقر شرطة في باريس بتنظيمات متطرفة.
وتابع أن "الأمر يقع على عاتق كل الأمة التي تحتاج إلى أن تتحد وأن تستجمع القوى وأن تكون مستعدة للعمل"، مشيرا إلى أن فرنسا تحتاج إلى بناء "مجتمع يقظ" يبحث فيه كل فرد عن أي دلائل على أشخاص يتعرضون لخطر تأثير الشبكات الإسلامية المتطرفة عليهم.
وأضاف ماكرون خلال حفل تأبين ضحايا الهجوم، والذي أقيم بوسط باريس، أن "الأجهزة الإدارية وحدها، وجميع أجهزة الدولة مجتمعة وحدها، غير قادرة على التغلب على الهايدرا الإسلامية".
وتابع أن "الأمر يقع على عاتق كل الأمة التي تحتاج إلى أن تتحد وأن تستجمع القوى وأن تكون مستعدة للعمل"، مشيرا إلى أن فرنسا تحتاج إلى بناء "مجتمع يقظ" يبحث فيه كل فرد عن أي دلائل على أشخاص يتعرضون لخطر تأثير الشبكات الإسلامية المتطرفة عليهم.