أخبار عاجلة
"السوريون الأعداء" ينضم إلى دراما رمضان 2026 -
موسكو تضع DW على اللائحة السوداء -
سجن 21 عامًا لبريطاني صدم مشجعي ليفربول -
لماذا نشتهي السكريات في الصباح؟ إليكم الأسباب والحلول -
من المسؤول عن إهمال العاصمة بيروت؟ -
الأسواق التجارية تراهن على الأعياد -
كنزٌ علاجيّ مهمل في عكّار -
اجتماع باريس: محاولة لإطفاء النار ومنع الحرب -
من باريس إلى الناقورة.. باكورة الاتصالات تصدم لبنان -
عمّار الموسوي في السعودية منذ ثلاثة أيّام -

هل تعقد قمة بين ترامب وكيم جونغ-أون قبل الانتخابات الأميركية؟

هل تعقد قمة بين ترامب وكيم جونغ-أون قبل الانتخابات الأميركية؟
هل تعقد قمة بين ترامب وكيم جونغ-أون قبل الانتخابات الأميركية؟
يأمل الرئيس الكوري الجنوبي مون جيه-إن في أن يلتقي الرئيس الأميركي دونالد ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ-أون، مرة أخرى قبيل الانتخابات الرئاسية الأميركية.
وأفادت وكالة "يونهاب" للأنباء بأن مون يأمل في عقد هذا اللقاء التاريخي، قبيل إجراء الانتخابات الرئاسية الأميركية، المفترضة في الثالث من تشرين الثاني المقبل، بهدف إعادة تنشيط عملية السلام، وذلك وفقا لمسؤول رفيع المستوى بالبيت الأزرق.
وذكرت أن المكتب الرئاسي الكوري الجنوبي قد أوصل فكرة الرئيس إلى البيت الأبيض عبر "التواصل الوثيق" بينهما، خصوصاً بعدما قامت كوريا الشمالية بتفجير مكتب الاتصال المشترك بقرية كيسونغ الحدودية، منتصف الشهر الماضي، وفقا لما ذكره المسؤول.
وقال المسؤول الذي اشترط عدم الكشف عن هويته، إن "الجانب الأميركي يتفهم موقف الرئيس مون، ويبذل جهوداً حالياً لهذا الغرض، ومن غير المناسب الكشف عن تفاصيل تخص هذه المشاورات الدبلوماسية".
وأضاف أن الرئيس مون أكد في قمة افتراضية مع رئيس مجلس الاتحاد الأوروبي تشارلز ميشيل، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لين، قبل يوم على السعي بصبر، من أجل الحفاظ على زخم الحوار الذي يشمل الكوريتين والولايات المتحدة.
ومن غير الواضح بعد ما إذا كان الرئيس الأميركي والزعيم الشمالي سيتمكنان من عقد قمة جديدة خلال الأشهر المقبلة، حيث أعرب نائب وزير الداخلية الأميركي ستيفن بيغون، في وقت سابق من الأسبوع الحالي، عن شكوكه في احتمال عقد قمة بين الزعيمين.
ويأتي تقديم عرض مون للبيت الأبيض في الوقت الذي تعاني فيه العلاقات بين سيول وبيونغ يانغ من برودة في الأشهر الأخيرة، مع توقف المفاوضات النووية بين واشنطن وبيونغ يانغ ووصولها إلى طريق مسدود.
وبدأ مون، مع اهتمامه الشديد بدفع عملية السلام في شبه الجزيرة الكورية، هذا العام بتعهد بدفع علاقات التعاون بين الكوريتين، في تحول عن موقفه لعام 2019 الذي تمحور حول انتظار نتائج المحادثات بين بيونغ يانغ وواشنطن.
وقال مسؤول بالبيت الأزرق "لا أعتقد أن الصورة الكبيرة التي تشمل حل مشكلة الأسلحة النووية، من خلال الحوار بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة وتأسيس السلام في شبه الجزيرة الكورية، قد تتحقق على نحو منفصل عن الحوار بين الكوريتين".
وأضاف أن مفاوضات كوريا الشمالية والولايات المتحدة قد تصبح نقطة انطلاق رئيسية أولى للمضي قدما في عملية السلام.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق هجوم سيدني هو الردّ على اغتيال طبطبائي؟
التالى  ترامب: هجوم سيدني “معاداة للسامية”