نشرت وزارة الدفاع التركية، مقطع فيديو، اليوم السبت، عشية "عيد النصر"، ذكرت فيه أثينا بالتاريخ وبهزيمتها، وأكدت أن "الأناضول سيبقى لتركيا التي أثبتت أنها قوية".
وتحدث الفيديو عن معارك حصلت بين منطقتي "ملازغريت" و"دملوبينار" انتصرت فيها تركيا واستعادت إزمير من اليونانيين.
وقالت الدفاع التركية في الفيديو، إن الجيش التركي أثبت قوته في معارك "درع الربيع" في إشارة إلى الشمال السوري، مضيفة أن "الجيش التركي إما أن ينتصر أو يستشهد في معاركه".
ويصادف الـ30 من هذا الشهر الذكرى الـ98 لواحدة من أهم المعارك التركية، التي أطلق عليها اسم "الهجوم العظيم" والتي انتهت بهزيمة القوات اليونانية، في معركة "دملوبينار"، حيث سقط نصف جنود الجيش اليوناني بين قتيل وجريح وأسير، كما تم الاستيلاء على معظم المعدات القتالية التابعة له.
وفي مثل هذا التاريخ من كل عام تقام احتفالات وفعاليات تخليدا لذكرى تلك الحرب.
وتتزامن هذه الذكرى هذه العام مع تصاعد التوتر بين تركيا واليونان على خلفية تنقيب أنقرة عن مصادر الطاقة في مناطق بحرية شرق المتوسط متنازع عليها بين البلدين.
وتحدث الفيديو عن معارك حصلت بين منطقتي "ملازغريت" و"دملوبينار" انتصرت فيها تركيا واستعادت إزمير من اليونانيين.
وقالت الدفاع التركية في الفيديو، إن الجيش التركي أثبت قوته في معارك "درع الربيع" في إشارة إلى الشمال السوري، مضيفة أن "الجيش التركي إما أن ينتصر أو يستشهد في معاركه".
ويصادف الـ30 من هذا الشهر الذكرى الـ98 لواحدة من أهم المعارك التركية، التي أطلق عليها اسم "الهجوم العظيم" والتي انتهت بهزيمة القوات اليونانية، في معركة "دملوبينار"، حيث سقط نصف جنود الجيش اليوناني بين قتيل وجريح وأسير، كما تم الاستيلاء على معظم المعدات القتالية التابعة له.
وفي مثل هذا التاريخ من كل عام تقام احتفالات وفعاليات تخليدا لذكرى تلك الحرب.
وتتزامن هذه الذكرى هذه العام مع تصاعد التوتر بين تركيا واليونان على خلفية تنقيب أنقرة عن مصادر الطاقة في مناطق بحرية شرق المتوسط متنازع عليها بين البلدين.