أعلنت الصين فرض قيودٍ على عمل الدبلوماسيين الأميركيين، وذلك باسم "المعاملة بالمثل".
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، تشاو ليجيان، إن بلاده تفرض قيوداً على عمل الدبلوماسيين الأميركيين، رداً على إجراءات مماثلة ضد موظفي البعثات الدبلوماسية الصينية في الولايات المتحدة.
وقال تشاو ليجيان، اليوم الجمعة: "من أجل الضغط على الولايات المتحدة للتراجع عن أفعالها الخاطئة في أسرع وقت ممكن، أرسل الجانب الصيني مؤخرًا مذكرة دبلوماسية لفرض قيود على أنشطة البعثات الدبلوماسية الأميركية في الصين، بما في ذلك القنصلية الأميركية في هونغ كونغ، وموظفيها".
وكان وزير الخارجية الأميركية مايك بومبيو أعلن في وقت سابق أنّ "واشنطن فرضت قيوداً على عمل الدبلوماسيين الصينيين في الولايات المتحدة، وألزمت الدبلوماسيين الصينيين الكبار بالحصول على موافقة وزارة الخارجية قبل زيارة أي حرم جامعي أو عقد أي أحداث ثقافية مع أكثر من 50 شخصا خارج مقار البعثات".
ووصفت واشنطن الخطوة بأنها رد على ما قالت إنها قيود تفرضها بكين على الدبلوماسيين الأميركيين في الصين. وتأتي في إطار حملة لإدارة الرئيس دونالد ترامب على أنشطة تجسس صينية مزعومة، بحسب "رويترز".
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، تشاو ليجيان، إن بلاده تفرض قيوداً على عمل الدبلوماسيين الأميركيين، رداً على إجراءات مماثلة ضد موظفي البعثات الدبلوماسية الصينية في الولايات المتحدة.
وقال تشاو ليجيان، اليوم الجمعة: "من أجل الضغط على الولايات المتحدة للتراجع عن أفعالها الخاطئة في أسرع وقت ممكن، أرسل الجانب الصيني مؤخرًا مذكرة دبلوماسية لفرض قيود على أنشطة البعثات الدبلوماسية الأميركية في الصين، بما في ذلك القنصلية الأميركية في هونغ كونغ، وموظفيها".
وكان وزير الخارجية الأميركية مايك بومبيو أعلن في وقت سابق أنّ "واشنطن فرضت قيوداً على عمل الدبلوماسيين الصينيين في الولايات المتحدة، وألزمت الدبلوماسيين الصينيين الكبار بالحصول على موافقة وزارة الخارجية قبل زيارة أي حرم جامعي أو عقد أي أحداث ثقافية مع أكثر من 50 شخصا خارج مقار البعثات".
ووصفت واشنطن الخطوة بأنها رد على ما قالت إنها قيود تفرضها بكين على الدبلوماسيين الأميركيين في الصين. وتأتي في إطار حملة لإدارة الرئيس دونالد ترامب على أنشطة تجسس صينية مزعومة، بحسب "رويترز".