تمكنت فرق الإنقاذ في المغرب من إنزال الطعام والشراب داخل البئر الذي يبلغ عمقه 30 متراً بعدما علق بداخله الطفل ريان في قرية “تَامُورْتْ.
وأكدت مصادر اليوم الخميس، أن محاولات إنقاذه لا تزال مستمرة لأكثر من 43 ساعة، وتبقى 3 أمتار فقط للوصول للطفل المغربي ريان العالق بالبئر.
وتابعت المعلومات أن الأمر بات يتعلق الآن بما يعرف لدى السكان المحليين بأنها “الصوندا”، وهي فتحة عميقة في البئر لكن ضيقة جداً، قطرها 30 سنتيمتراً، في حين تم توسيع محيط الحفر ليصبح على شكل نصف دائري حول البئر.
من جانبها، عبّرت الحكومة المغربية عن قلقها من حدوث مأساة جراء إمكانية انهيار التربة.