أثار مقطع مصور عبر مواقع التواصل الاجتماعي جدلًا واسعًا في مصر، بعد أن زُعم أنه يُظهر مشاهد “إباحية” لشخصين قيل إنهما ضابطا شرطة.
وفي السياق، نفت وزارة الداخلية صحة الادعاءات المتداولة في الفيديو، مؤكدة أن “الفيديو مفبرك، وأنه لا علاقة له بأي من ضباط الشرطة التابعين لها”، مشيرة إلى أن “الأسماء المذكورة لا تتطابق مع أي عناصر أمنية عاملة في الوزارة”.
ووصفت “الداخلية” الفيديو المتداول بأنه “جزء من محاولات جماعة الإخوان المسلمين بث الشائعات وترويج الأكاذيب لإثارة البلبلة والنيل من استقرار البلاد”، مشددة على “وعي الشعب المصري تجاه هذه الأساليب”، كما أعلنت أنها “ستتخذ الإجراءات القانونية بحق من تورطوا في فبركة ونشر المقطع”.



