أعلنت سيدة المكسيك الأولى سابقا، انجليكا ريفيرا، على إنستغرام، أنها قررت الطلاق من زوجها الرئيس السابق، إنريكي بينيا نييتو.
ولاحقت شائعات الانفصال الوشيك الزوجين وزادت خلال السنة الأخيرة من رئاسة بينيا نييتو، على الرغم من نفي مقربين من الأسرة ومن بينهم بنات ريفيرا هذه الادعاءات بوصفها كاذبة.
وكان بينيا نييتو قد أنهى فترته الرئاسية التي استمرت ست سنوات في تشرين الثاني. وتزوج بينيا نييتو من ريفيرا الممثلة التلفزيونية السابقة في 2010 في حفل مبهر عندما كان حاكما لإحدى الولايات ويتطلع إلى الرئاسة. وكان هذا ثاني زواج لكليهما كما أن لكليهما أولادا من علاقات سابقة.
ولاحقت شائعات الانفصال الوشيك الزوجين وزادت خلال السنة الأخيرة من رئاسة بينيا نييتو، على الرغم من نفي مقربين من الأسرة ومن بينهم بنات ريفيرا هذه الادعاءات بوصفها كاذبة.
وقالت ريفيرا (49 عاما) على حسابها: "يؤسفني بشدة هذا الوضع الأليم بالنسبة لي ولأولادي. اليوم كل طاقتي وقوتي وحبي تتركز على أن أظل أماً صالحة، وأستعيد حياتي ومشواري المهني".
ونشرت مجلة اجتماعية مكسيكية قبل أسبوع تقريبا صورا لبينيا نييتو في إسبانيا مع عارضة أزياء مكسيكية شابة مما زاد من تكهنات احتمال انفصال الزوجين.
وكان بينيا نييتو (52 عاما) قد ترك السلطة بمعدلات تأييد منخفضة بشكل قياسي بسبب تفشي الجريمة وفضائح فساد وركود الاقتصاد. وتراجع ظهوره منذ مغادرته الرئاسة.