أفاد عدد من كبار المسؤولين الاميركيين الاربعاء أن تهمة التجسس لصالح ايران وجهت الى عميلة سابقة في الاستخبارات العسكرية الاميركية.
وأوضحت المصادر نفسها، أن مونيكا ويت اتهمت بالانشقاق وبالتوجه الى ايران عام 2013 لاسباب "ايديولوجية"، وبأنها قدمت معلومات عن زميل سابق لها، ومساعدة النظام في طهران على القيام بهجمات الكترونية ضد الجيش الاميركي.