بعد إعادة الفرز.. مرشح المعارضة بإسطنبول يعلن تقدمه بـ20 ألف صوت
أعلن مرشح المعارضة التركية في الانتخابات البلدية بإسطنبول، أكرم إمام أوغلو، إنه ما زال متقدما بفارق 20 ألف صوت، بعد إعادة فرز الأصوات في 9 من أصل 10 دوائر انتخابية بالمدينة.
وكانت اللجنة العليا للانتخابات التركية، قد قالت إنها ستعيد فرز الأصوات في 8 دوائر انتخابية في إسطنبول، رغم أنها قررت الثلاثاء إلغاء قرارها الخاص بوقف عملية إعادة فرز الأصوات "الباطلة" في عدد من اللجان الانتخابية بـ7 أقضية بولاية إسطنبول، التي يقدر عدد سكانها بحوالي 15 مليون نسمة، وذلك بحسب ما ذكرت وكالة "أنباء الأناضول".
وتقدم مسؤولون في حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا بطعون، الثلاثاء، على نتيجة الانتخابات المحلية في جميع الدوائر الانتخابية في مدينتي إسطنبول وأنقرة، بعد أن أظهرت النتائج فوز المعارضة بفارق بسيط في المدينتين، اللتين تعدان أكبر المدن التركية وأهمها في الانتخابات.
وقال رئيس اللجنة سعدي غوفين، الأربعاء، إن "إعادة فرز الأصوات سوف تركز في الغالب على "الأصوات الباطلة"، مضيفا أن هذا لم يكن قرارا غير مسبوق".
ويوشك حزب العدالة والتنمية، الذي يرأسه رجب طيب أردوغان، على فقدان سيطرته على المدينتين، فيما يشكل انتكاسة انتخابية كبرى من شأنها تعقيد خطط الرئيس رجب طيب أردوغان لمواجهة الركود الاقتصادي الذي تتجه إليه البلاد".
وكانت اللجنة العليا للانتخابات التركية، قد قالت إنها ستعيد فرز الأصوات في 8 دوائر انتخابية في إسطنبول، رغم أنها قررت الثلاثاء إلغاء قرارها الخاص بوقف عملية إعادة فرز الأصوات "الباطلة" في عدد من اللجان الانتخابية بـ7 أقضية بولاية إسطنبول، التي يقدر عدد سكانها بحوالي 15 مليون نسمة، وذلك بحسب ما ذكرت وكالة "أنباء الأناضول".
وتقدم مسؤولون في حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا بطعون، الثلاثاء، على نتيجة الانتخابات المحلية في جميع الدوائر الانتخابية في مدينتي إسطنبول وأنقرة، بعد أن أظهرت النتائج فوز المعارضة بفارق بسيط في المدينتين، اللتين تعدان أكبر المدن التركية وأهمها في الانتخابات.
وقال رئيس اللجنة سعدي غوفين، الأربعاء، إن "إعادة فرز الأصوات سوف تركز في الغالب على "الأصوات الباطلة"، مضيفا أن هذا لم يكن قرارا غير مسبوق".
ويوشك حزب العدالة والتنمية، الذي يرأسه رجب طيب أردوغان، على فقدان سيطرته على المدينتين، فيما يشكل انتكاسة انتخابية كبرى من شأنها تعقيد خطط الرئيس رجب طيب أردوغان لمواجهة الركود الاقتصادي الذي تتجه إليه البلاد".
