بعد الظهور الأول لزعيم تنظيم "داعش" الإرهابي، أبو بكر البغدادي، على شاشات القنوات التلفزيونية لأول مرة منذ عام 2014، نشرت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية تقريرا عن طموحات "داعش" والخطط الموضوعة لضرب أنحاء متفرقة من العالم.
وبحسب التقرير الذي نشر بعنوان "الولايات المتحدة تتعهد بمحاربة طموحات تنظيم داعش الدولية، لكن الجهاديين يتطورون" فقد لوحظ خلال نهاية المقطع وراء الزعيم الإرهابي البغدادي ملف يضم مواقع مختلفة في أنحاء العالم تسعى الجماعة الجهادية لشن عمليات فيها مع تعليق من البغدادي يقول فيه "هذه العملية سيكون لها ما بعدها بمشيئة الله".
وأضاف التقرير أن هناك ملفات أخرى لما يسميه التنظيم "الولايات التابعة له" في كل من الصومال واليمن والقوقاز وغرب أفريقيا وتركيا وهو ما يشير إلى أنه رغم انهيار "دولة الخلافة" التي أعلنها التنظيم الإرهابي من جانبه والتي امتدت فوق مساحات شاسعة من الأراضي في سوريا والعراق، وحكمت ملايين المواطنين إلا أن طموحات التنظيم لازالت باقية.
وبحسب التقرير الذي نشر بعنوان "الولايات المتحدة تتعهد بمحاربة طموحات تنظيم داعش الدولية، لكن الجهاديين يتطورون" فقد لوحظ خلال نهاية المقطع وراء الزعيم الإرهابي البغدادي ملف يضم مواقع مختلفة في أنحاء العالم تسعى الجماعة الجهادية لشن عمليات فيها مع تعليق من البغدادي يقول فيه "هذه العملية سيكون لها ما بعدها بمشيئة الله".
وأضاف التقرير أن هناك ملفات أخرى لما يسميه التنظيم "الولايات التابعة له" في كل من الصومال واليمن والقوقاز وغرب أفريقيا وتركيا وهو ما يشير إلى أنه رغم انهيار "دولة الخلافة" التي أعلنها التنظيم الإرهابي من جانبه والتي امتدت فوق مساحات شاسعة من الأراضي في سوريا والعراق، وحكمت ملايين المواطنين إلا أن طموحات التنظيم لازالت باقية.