أخبار عاجلة
سام ألتمان يتوقع نقلة نوعية مع نموذج GPT-5 القادم -
إنّما لصبر بوتين حدود! -

'المونيتور': بينها سوريا وإيران.. هذه أبرز مواقف المرشحين لرئاسة أميركا في 2020!

'المونيتور': بينها سوريا وإيران.. هذه أبرز مواقف المرشحين لرئاسة أميركا في 2020!
'المونيتور': بينها سوريا وإيران.. هذه أبرز مواقف المرشحين لرئاسة أميركا في 2020!

نشر موقع "المونيتور" تقريرًا عن الإنتخابات الرئاسية التي يجري التحضير لها في الولايات المتحدة الأميركية للعام 2020، ولخّص مواقف المرشحين من قضايا عدّة في الشرق الأوسط.

وبحسب الموقع فالسيناتور الديمقراطي المعتدل مايكل بينيت الذي أعلن أنّه سيخوض السباق الرئاسي صوّت في العامين 2010 و2017 لفرض المزيد من العقوبات على إيران، إلا أنّه كان ضد إنسحاب الرئيس الأميركي من الإتفاق النووي مع إيران في العام 2018، ومع ذلك قال إنّه لن يدخل باتفاق جديد معها بحال انتخابه رئيسًا.

أمّا عن سوريا، فقد صوّت بتأييد طلب الرئيس باراك أوباما من الكونغرس بشنّ ضربات ضد الجيش السوري، كما انتقد الضربات الاميركية في العام 2017 على سوريت من  دون تفويض من الكونغرس، وفي شباط 2019، صوّت لصالح قرار يحذر الرئيس ترامب من سحب القوات الأميركية من سوريا بشكل متسرع.

وبالنسبة لنائب الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، فقد صوّت في العام 2007 لتصنيف الحرس الثوري الإيراني كمنظمة إرهابية، ودعم العمل العسكري الأميركي ضد تنظيم "داعش".

من جانبه، صوّت المرشح الثالث السيناتور كوري بوكر من نيوجيرسي في العام 2015 لصالح الاتفاق النووي مع إيران، ومع المقترح العسكري الأميركي - الإسرائيلي ضد إيران في حال خرقت الإتفاق، وكان قد عارض الضربات الأميركية على سوريا.

وفيما يستعدّ رئيس بلدية سان أنتونيو السابق بولاية تكساس والوزير السابق في حكومة أوباما جوليان كاسترو للإنتخابات المقبلة، فقد دعا في حزيران الجاري للتواصل مع حلفاء واشنطن "للضغط على إيران من خلال العقوبات وغيرها من الوسائل لكي لا تردّ بطرق عدوانية". وفي العام 2017 صوّت لصالح فرض عقوبات جديدة على إيران.

 من جهته، دعم المرشح ورئيس بلدية نيويورك بيل دي بلازيو الإتفاق النووي مع إيران في العام 2015، وأبرز دور نيويورك في التعامل مع اللاجئين السوريين.

أمّا النائبة الديمقراطية الأميركية تولسي غابارد فقد صوّتت أكثر من مرة على فرض عقوبات على إيران، وصوتت لصالح إنسحاب القوات الأميركية من سوريا.

من جانبه، صوّت المرشح الديمقراطي تيم ريان على مشروع قانون يحظر تمويل أي عمل عسكري ضد إيران، من دون موافقة الكونغرس، وفي العامين 2017 و2018 دعم الضربات الأميركية للقوات التابعة للرئيس بشار الأسد، إلا أنّه دعا أيضًا إلى "سياسة شاملة سوريا".

لقراءة التقرير كاملاً الذي أعدّه "المونيتور" عن جميع المرشحين ومواقفهم، إضغط هنا.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى إنّما لصبر بوتين حدود!