أخبار عاجلة
التدخين يرفع خطر الإصابة بسرطان الرئة.. بروفيسور يكشف -
الموز.. كيف تحافظ على طعمه الطازج؟ -
إكتشف.. هل يمكن لمرضى السكري تناول البرتقال؟ -

بريطانيا: ناقلتنا ما زالت محتجزة في إيران

بريطانيا: ناقلتنا ما زالت محتجزة في إيران
بريطانيا: ناقلتنا ما زالت محتجزة في إيران
قالت وزارة الخارجية البريطانية، في تصريح لقناة "العربية" اليوم الإثنين، إنّ الناقلة "ستينا إمبيرو" وطاقمها ما زالا محتجزين بشكل مخالف للقانون في إيران، داعية طهران للإفراج الفوري عنهما.

في المقابل، أعلن السفير الإيراني في بريطانيا، حميد بعيدي نجاد، على "تويتر"، أن "السفينة البريطانية حرة الآن في المغادرة بعد اكتمال العملية القضائية والقانونية".

من جانبه، ذكر المتحدث باسم الحكومة الإيرانية، علي ربيعي، في وقت سابق الاثنين، أن طهران أفرجت عن ناقلة النفط البريطانية التي احتجزتها قبل أكثر من شهرين.

وأفاد ربيعي، خلال مؤتمر صحافي، بأن "الإجراءات القانونية انتهت، وبناء على ذلك، تم استكمال تهيئة الظروف التي تسمح بالإفراج عن ناقلة النفط وبات بإمكانها الإبحار".

وكانت وكالة "فارس" شبه الرسمية قد نقلت، الأحد، عن مدير عام الموانئ والملاحة البحرية في إقليم هرمزجان، مراد عفيفي بور، قوله إنه "بعد صدور الحكم بإنهاء احتجاز الناقلة البريطانية ستينا إمبيرو، ستبدأ هذه السفينة وبعد مرور 65 يوماً، تحركها من الميناء".

كما أوضح عفيفي بور أن عملية خروج الناقلة من المياه الإقليمية الإيرانية قد بدأت، ولكن القضية القانونية ضد الناقلة لا تزال مفتوحة، وسيتم قريباً الإعلان عن نتائج القضية.

وكان إريك هانيل، الرئيس التنفيذي للشركة السويدية المالكة للناقلة "ستينا إمبيرو"، التي ترفع علم بريطانيا واحتجزتها طهران منذ 19 تموز الماضي، قد قال الأحد للتلفزيون السويدي: "تلقينا معلومات صباح الأحد بأنهم سيفرجون عن السفينة "ستينا إمبيرو" على ما يبدو في غضون ساعات، لذلك نفهم أنه تم اتخاذ القرار السياسي للإفراج عنها".

واحتجز الحرس الثوري الإيراني الناقلة في مضيق هرمز بدعوى ارتكابها مخالفات بحرية، وذلك بعد أسبوعين من احتجاز بريطانيا ناقلة إيرانية قبالة سواحل منطقة جبل طارق. وأفرجت سلطات المنطقة عن الناقلة الإيرانية في آب الماضي.

كذلك أفرجت إيران في الرابع من أيلول الحالي عن 7 من أفراد طاقم الناقلة البالغ عددهم 23 شخصاً.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى بريكس: “العائلة” الصّينيّة… و”الجسر” الرّوسيّ