ونقلًا عن شخص يُدعى ميلو يانوبولوس، فإنَّ صديقته السابقة جينفر أركوري وهي سيدة أعمالٍ ارتبط اسمها بجونسون، تفاخرت أمامه علانية وبصوت عال بممارسة الجنس مع جونسون، ولم يتوقّف الأمر عند ذلك الحد، بل وعرضت علنًا وبفخر أدلةً رومانسيةً على علاقتها به وهي الأدلة التي أسمتها بـ"كدمات بوريس".
وحول الموضوع يواجه جونسون الآن تحقيقًا موسعًا في مجلس المدينة بسبب تضاربٍ مزعومٍ في المصالح، وينفي ارتكاب أية مخالفات، في حين تصر أركوري على عدم إنكار وجود علاقة تربطهما بل واعترفت بأنها كانت صديقة في ذلك الوقت مع السيد يانوبولوس.
وتابع يانوبولوس: "لم يكن الامر مخفيًا على أحد، إذ إنَّ علاقتهما كانت مثل السر المفتوح".
وزعمت بعض التقارير أنَّ آركوري كانت تربطها علاقة حب بجونسون بينما كانت تعمل "مستشارةً تقنيةً له"، وأنها كانت تتلقى حوالي 122 ألف دولار سنويًا لقاء عملها ذلك.