أعلن الأمير هاري وزوجته الممثلة الأميركية السابقة ميغان ماركل، أنهما يعتزمان التنازل عن دورهما كـ"عضوين رفيعي المستوى" في العائلة المالكة، وقالا في بيان، إنّهما "سيعملان ليصبحا مستقلين ماديا".
ووصلت المؤشرات على الشرخ بين هاري وعائلته إلى ذروتها خلال فترة عيد الميلاد، فبدلا من أي يمضي الأمير هذه المناسبة مع العائلة المالكة كما هو متعارف عليه، قرر الابتعاد مع ميغان وابنهما الرضيع آرتشي، والسفر إلى كندا لمدة 6 أسابيع، حيث عاشت ميغان بضعة سنوات خلال عملها كممثلة في المسلسل الشهير "سوتس".
وبحسب التقارير فإنّ العلاقة بين الاثنين، تسببت في شرخ بالعلاقة بين الأمير هاري وأخيه الأكبر الأمير وليام، الذين لطالما جمعت بينهما علاقة وثيقة.
ووصلت المؤشرات على الشرخ بين هاري وعائلته إلى ذروتها خلال فترة عيد الميلاد، فبدلا من أي يمضي الأمير هذه المناسبة مع العائلة المالكة كما هو متعارف عليه، قرر الابتعاد مع ميغان وابنهما الرضيع آرتشي، والسفر إلى كندا لمدة 6 أسابيع، حيث عاشت ميغان بضعة سنوات خلال عملها كممثلة في المسلسل الشهير "سوتس".
وظهر الخلاف إلى العلن، عندما ألقت الملكة إليزابيث، جدة هاري، خطاب عيد الميلاد، وظهر بجوارها مجموعة من الصور لجميع أفراد العائلة الملكة الأساسيين، باستثناء الأمير هاري وميغان وآرتشي.