أخبار عاجلة
مفاوضات ميامي:روسيا مفتاح تقدم المفاوضات -
قطر: مفاوضات إنهاء حرب غزة تمر بمرحلة حرجة -
“مجلس سلام” لإدارة غزة نهاية العام -
سلام التقى الشرع في الدوحة… وهذا ما جرى بحثه -
علم النفس يشرح.. هكذا تجعل الناس يعاملونك بجدية -
بسبب جدته.. رجل يفوز بمليون دولار إليكم ما حصل معه -
تحويل طريق البحرية من جونية بإتجاه بيروت -
883 قتيلاً في فيضانات إندونيسيا -
فوائد صحية لزيت الخروع.. تعرفوا عليها! -

تركيا تصر على موقفها: باقون في إدلب

تركيا تصر على موقفها: باقون في إدلب
تركيا تصر على موقفها: باقون في إدلب
قال مصدر أمني تركي، الجمعة، إن 3 مراكز مراقبة تركية توجد حاليا في مناطق سيطرة الحكومة السورية في إدلب، ولا تواجه أي مشاكل.

وأضاف المصدر أن المراكز الموجودة في إدلب، شمالي سوريا، مجهزة للدفاع، مضيفا أن تركيا "لن تسحب جنودها".

وأشار المصدر إلى أن تركيا أوقفت الدوريات المشتركة مع روسيا شمالي سوريا، بسبب الظروف الجوية، نافيا أن يكون الأمر بسبب هجمات إدلب الأخيرة.


ويوم الخميس، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، باستهداف غارة جوية سورية مطار تفتناز في ريف إدلب الذي يضم نقطة عسكرية تركية.

وقال المرصد إن الغارة الجوية السورية جاءت بعد ساعات قليلة من تثبيت نقطة عسكرية تابعة لتركيا داخل المطار.

قال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، الجمعة، إن وفدا روسيا سيصل إلى تركيا، السبت، لإجراء محادثات تهدف لوقف هجوم الجيش السوري والمأساة الإنسانية في إدلب، وتسريع العملية السياسية في سوريا.

وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمهل القوات السورية الموجودة في محيط نقاط المراقبة التركية إلى نهاية فبراير، من أجل الانسحاب.

وقال أردوغان، الأربعاء: "خلال مكالمتي مع الرئيس الروسي أخبرته أن على القوات السورية أن تنسحب إلى الحدود المتفق عليها في سوتشي حول إدلب. أي خلف نقاط مراقبتنا".
ويخشى مراقبون أن يؤدي التصعيد بين أنقرة ودمشق إلى تدهور أكبر للوضع المضطرب في المنطقة.
وأكد جاويش أوغلو أن تركيا ستقوم بكل ما يلزم لوقف المأساة الإنسانية في إدلب.
وقالت وسائل الإعلام الرسمية السورية، الخميس، إن وحدات من الجيش السوري دخلت مدينة سراقب الاستراتيجية في محافظة إدلب الخاضعة لسيطرة فصائل مسلحة، وبدأت في "تمشيطها" وإزالة الألغام منها.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق 883 قتيلاً في فيضانات إندونيسيا
التالى “مجلس سلام” لإدارة غزة نهاية العام