استمرت الاتصالات السياسية بين الأفرقاء اللبنانيين، الجمعة، للوصول إلى تشكيلة حكومية مقبولة من جميع المكونات.
وقالت مصادر سياسية متابعة لـ”الجريدة” إن “العقد الـ3 تراوح مكانها لا بل ازداد تمسك رئيس الجمهورية ميشال عون بتوزير درزي من حصته بعد الكلام السلبي ورئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط بحق رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل”.
وأضافت المصادر أن “الرئيس عون عاد الجمعة، وشدد على توزير طلال أرسلان من حصة رئيس الجمهورية”، لافتة إلى أن “الهجوم التقدمي على فريق الرئيس لن يزيد إلا من إصرار عون”.