يتخوف مرجع سياسي من أن يكون الخريف المقبل مدخلاً للجوع والأزمات الاقتصادية والمالية ما سيدفع الشارع هذه المرة إلى حرق الأخضر واليابس، لا سيما وأنّ كل المعالجات حتى الآن غائبة