'نواب الطائف'... الرسالة الرئاسية 'قلّة دراية'!

'نواب الطائف'... الرسالة الرئاسية 'قلّة دراية'!
'نواب الطائف'... الرسالة الرئاسية 'قلّة دراية'!
نقلت صحيفة "الأخبار" عن بعض المشككين في النيات، وبعضهم من نواب الطائف، تفسيرات مغايرة للرسالة الرئاسية، فأعتبروا أن توجيه الرسالة دليل "عدم دراية"، لأنها "تدفع البلاد في اتجاه فتنة نتيجة السجالات التي تكبر"، متسائلين: "هل هذا هو دور الرئيس والقوى السياسية، وهل بهذه الطريقة يشدّون العصب لخدمة زعامتهم؟". وقال هؤلاء إن "البلاد تمُر في أخطر مرحلة حتى نهاية رأس السنة، والكل يعلم أن الولايات المتحدة الأميركية تحاول إثارة النعرات، فهل نساعدها في ذلك؟".

أما دستورياً، فيعلّق هؤلاء بأن "المرحلة الانتقالية كانت تنص على أن تكون انتخابات عام 92 مناصفة، على أن تحصل في ما بعد خارج القيد الطائفي".

وبالنسبة إلى الموظفين "فكل الوظائف خارج التوازن الطائفي باستثناء الفئة الأولى التي يجب أن تخضع للمناصفة والمداورة، فيما لا تخضع وظائف الفئات الأخرى إلا لمعيار الكفاءة".

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى "الوادي الأخضر": من ذروة المجد إلى شفا الانهيار؟