تذكرّ الذين تابعوا كيف يوزّع رئيس الجمهورية العماد ميشال عون الكلام بالدور على الصحافيين في الصرح البطريركي فترة يوم كان رئيسًا لتكتل "التغيير والإصلاح"، ورأوا في ذلك مؤشرًا إلى كيفية تعاطي رئيس الجمهورية مع الجميع في مرحلة حكومة حسّان دياب، وهو سيكون في العام 2020 غير ما كان عليه في الأعوام الثلاثة الأولى من عهده.