أخبار عاجلة

خلعت ملابسها للمعاينه.. ضبط شبكة رذيلة أون لاين بمصر

خلعت ملابسها للمعاينه.. ضبط شبكة رذيلة أون لاين بمصر
خلعت ملابسها للمعاينه.. ضبط شبكة رذيلة أون لاين بمصر

أحالت النيابة العامة بالجيزة، عامل كافتيريا وسيدة للمحاكمة فى قضية “شبكة تعري أون لاين” بمنطقة العجوزة.

وحصل “صدى البلد” على نص المحادثات على التطبيق الشهير بين المتهمة وأحد الأثرياء العرب، حيث قامت بعرض لجسدها بعد أن خلعت كل ملابسها ليتم الاتفاق على الأموال بعد معاينتها.

اقرأ أيضا: خلعت ملابسها لـ ثري عربي بـ3 آلاف جنيه.. أول اعتراف لسيدة بالتعري علي موقع تواصل شهير

التحقيقات فى القضية كشفت قيام عامل كافتيريا بالقدوم من محافظة البحيرة للعمل فى أحد مطاعم منطقة العجوزة الشهيرة، وظل يبحث عن وسيلة تدر أموالا بشكل سريع، فبحث عن إحدى السيدات الفقيرات التى تقف أمام المطعم واستطاع اصطياد إحداهن التى تبين أنها مطلقة وتقوم بتربية طفلها وتمر بظروف مادية صعبة، فعرض عليها ممارسة الدعارة مقابل حصوله على مبلغ مالي ثابت ونسبة من الأموال فوافقت.

وأدلت المتهمة فى التحقيقات باعترافاتها قائلة إن المتهم قام بإنشاء صفحة على مواقع التواصل الاجتماعي باسم “الزواج الشرعي للجادين فقط”، وقام بعرض بعض الصور لها على الموقع لجذب طالبي المتعة، وحدث أن أحد الرجال العرب الأثرياء من الكويت رأى صورتها وبدأ بالتواصل معه لكي يوفرها له، ولكن لم يكن يرغب في أن يقيم علاقة معها بل كان يريد فقط أن تقوم بعرض جنسي كامل على تطبيق الواتس آب.

وأضافت أنها قامت بإقامة علاقة جنسية مع ثري عربي من خلال تطبيق الواتس آب، حيث تعرت من كامل ملابسها مقابل 3 آلاف جنيه فى نصف ساعة.

بداية الإيقاع بالمتهم كانت ببلاغ من مرشد سري لجهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر بأنه سمع من مجموعة من النساء عن عامل بأحد المطاعم يقوم بتزويج النساء لأثرياء عرب مقابل نسبة من المال يحصل عليها ومبلغ يحصل عليه من العميل، فقامت الأجهزة بعمل التحريات اللازمة، وتوصلوا إلى صحة الواقعة فقاموا بنصب كمين للمتهم بمراسلته على صفحته على “فيس بوك” والادعاء أنه يوجد رجل أعمال خليجي سيحضر القاهرة خلال أيام ويريد فتاة لتقضي معه بعض الوقت في القاهرة، وأنه سيدفع مبلغا ماليا كبيرا بشرط أن تكون السيدة جميلة وجيدة في المرافقة، فقام المتهم بالتفاعل مع الطلب وعجز عن المقاومة عندما أرسل إليه بعض المال، فتأكد أن صاحب المراسلة جاد فأخذ يرسل له صورا لبنات كثيرات بملابس مثيرة، واتفق أن يقابله أمام أحد الفنادق الشهيرة ومعه الفتاة والآخر معه المال، فحضر المتهم وكانت الأجهزة الأمنية في انتظاره وأوقعت به.

وأدلى المتهم باعترافات تفصيلية لجريمته في التحقيقات، ولم ينكر أيا مما ذكرته الفتاة من استغلال لها والتجارة بجسدها لتحقيق أرباح مالية، مستغلا أنها مطلقة وبحاجة للمال لتربية أولادها، وأنه عرضها في بث مباشر على أحد الأثرياء العرب وأرسلها لترافق آخر.

وتابعت الفتاة أن الثري العربي طلب أن تتجرد من كل ملابسها وتمارس معه الرذيلة على الواتس اب، قائلة: “في البداية رفضت تماما أن أقوم بذلك خوفا من أن يقوم بتسجيل الفيديو ثم فضحي أمام الجميع، إلا أن المتهم أغواني وأقنعني بأنه سيؤمن المكالمة وسأحصل على 3 آلاف جنيه في نصف ساعه فوافقت، وحدثت مكالمة فيديو تجردت فيه من كل ملابسي ودارت محادثة كانت مليئة بالألفاظ الجنسية لمدة نصف ساعة، وبعد أن انتهيت طلبت من المتهم نصيبي من الأموال التي تحصل عليها فرفض وطلب مني أن أقوم بعملية أخرى لكي يضمن استمراري معه في القيام بالدعارة، ولكنه طلب مني أن أتزوج عرفيا من ثري عربي من السعودية لمدة أسبوع وسأحصل على 25 ألف جنيه، نصف ما سيدفعه له الثري العربي، فوافقت وتم ترتيب اللقاء لذلك”.

وانهارت الأم في التحقيقات التي أجرتها النيابة العامة وذرفت الدموع وأقسمت أنها لم تفعل ذلك إلا بعد أن أغلقت كل الأبواب في وجهها وأنها كانت تريد توفير حياة أفضل لابنتها من التي عاشتها هي، وأنها كانت مسئولة عن طفلة أخرى هي بنت شقيقتها التي تركتها هي ووالدها ولا تعرف أين ذهبا، وأن الطفلتين كانتا تبيتان بدون طعام، ولكنها لم تكن تقدر على أن توفر المال، وأنها اقترضت المال من كل من تعرفهم وديونها أصبحت كثيرة، وطرقت كل أبواب جيرانها وتوسلت إليهم للحصول على المال وفي ليالٍ أخرى للحصول على الطعام، ولكنها تعبت وأرادت أن يتوقف كل ذلك، وأن ذلك الشخص أغواها بالمال وكثرته، وأنها لم تمانع في البداية لأنه أقنعها أنه سيكون زواجا ولكنه عرفيا وليس رسميا وستجني مالا سريعا.

بداية الإيقاع بالمتهم كانت ببلاغ من مرشد سري لجهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر بأنه سمع من مجموعة من النساء عن عامل بأحد المطاعم يقوم بتزويج النساء لأثرياء عرب مقابل نسبة من المال يحصل عليها ومبلغ يحصل عليه من العميل، فقامت الأجهزة بعمل التحريات اللازمة وتوصلوا إلى صحة الواقعة، فقاموا بنصب كمين للمتهم بمراسلته على صفحته على فيس بوك والادعاء أنه يوجد رجل أعمال خليجي سيحضر القاهرة خلال أيام ويريد فتاة لتقضي معه بعض الوقت في القاهرة، وأنه سيدفع مبلغا ماليا كبيرا بشرط أن تكون السيدة جميلة وجيدة في المرافقة، فقام المتهم بالتفاعل مع الطلب وعجز عن المقاومة عندما أرسل إليه بعض المال، فتأكد أن صاحب المراسلة جاد فأخذ يرسل له صورا لبنات كثيرة بملابس مثيرة، واتفق أن يقابله أمام أحد الفنادق الشهيرة ومعه الفتاة والآخر معه المال فحضر المتهم وكانت الأجهزة الأمنية في انتظاره وأوقعت به.

أدلى المتهم باعترافات تفصيلية لجريمته في التحقيقات ولم ينكر اي ممن ذكرته الفتاه من استغلال لها والتجاره بجسدها لتحقيق أرباح ماليه مستغلا أنها مطلقة وبحاجه للمال لتربية اولادها وأنها عرضها في بث مباشر علي أحد الأثرياء العرب وارسلها لترافق آخر.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى