أكد وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، أن العالم يتّحد حالياً من أجل التعرف أكثر على تهديدات الصين بممارساتها المختلفة، مشيراً إلى أنّ "علينا التعامل معها كما هي، وليس كما نتمنى أن تكون"، وذلك في ظل "التوتر" المتفاقم بين الولايات المتحدة والصين.
وقال في تغريدات عبر حسابه في "تويتر": "اتخذ شي جين بينغ الأمين العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني خيارا بانتهاك وعود الحزب لشعب هونغ كونغ، المسجلة في معاهدة لدى الأمم المتحدة. لم يكن عليه فعل ذلك. لكنه فعل. علينا أن نتعامل مع الصين كما هي، وليس كما نتمنى أن تكون".
وأضاف أن "الشركات الأميركية تدرك المخاطر السياسية للعمل في أماكن مثل هونغ كونغ، وهم يرون أن سلاسل التوريد الخاصة بهم من المحتمل أن تكون فاسدة بسبب انتهاكات الحزب الشيوعي الصيني لحقوق الإنسان".
وذكر أن الحقوق الأساسية للإنسان غير قابلة للمساومة، وهي تلك الحقوق التي منحها الله لجميع البشر.
ويرى بومبيو أن العالم في حالة اتحاد "لفهم تهديد الحزب الشيوعي الصيني".
وتأتي تصريحات بومبيو في ظل توتر العلاقات ما بين واشنطن وبكين، والتي دفعت الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى إصدار قانون يجيز فرض عقوبات على "القمع" الذي تمارسه بكين على هونغ كونغ.
كما أعلنت واشنطن إنهاء المعاملة التفضيلية التي كانت تتمتع بها هونغ كونغ في التجارة مع الولايات المتحدة.
وكانت واشنطن ولندن وعدد من العواصم الغربية قد أبدت معارضتها لقانون الأمن القومي الصارم الذي فرضته الصين أواخر يونيو على هونغ كونغ والذي أثار مخاوف على الحريات في المستعمرة البريطانية السابقة.
وقال في تغريدات عبر حسابه في "تويتر": "اتخذ شي جين بينغ الأمين العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني خيارا بانتهاك وعود الحزب لشعب هونغ كونغ، المسجلة في معاهدة لدى الأمم المتحدة. لم يكن عليه فعل ذلك. لكنه فعل. علينا أن نتعامل مع الصين كما هي، وليس كما نتمنى أن تكون".
وأضاف أن "الشركات الأميركية تدرك المخاطر السياسية للعمل في أماكن مثل هونغ كونغ، وهم يرون أن سلاسل التوريد الخاصة بهم من المحتمل أن تكون فاسدة بسبب انتهاكات الحزب الشيوعي الصيني لحقوق الإنسان".
وذكر أن الحقوق الأساسية للإنسان غير قابلة للمساومة، وهي تلك الحقوق التي منحها الله لجميع البشر.
ويرى بومبيو أن العالم في حالة اتحاد "لفهم تهديد الحزب الشيوعي الصيني".
وتأتي تصريحات بومبيو في ظل توتر العلاقات ما بين واشنطن وبكين، والتي دفعت الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى إصدار قانون يجيز فرض عقوبات على "القمع" الذي تمارسه بكين على هونغ كونغ.
كما أعلنت واشنطن إنهاء المعاملة التفضيلية التي كانت تتمتع بها هونغ كونغ في التجارة مع الولايات المتحدة.
وكانت واشنطن ولندن وعدد من العواصم الغربية قد أبدت معارضتها لقانون الأمن القومي الصارم الذي فرضته الصين أواخر يونيو على هونغ كونغ والذي أثار مخاوف على الحريات في المستعمرة البريطانية السابقة.



