أخبار عاجلة
OpenAI تقترب من إطلاق محرك بحث خاص بها -

تسجيلات مسرّبة… ميلانيا ترامب 'أهانت' زوجها وابنته؟!

تسجيلات مسرّبة… ميلانيا ترامب 'أهانت' زوجها وابنته؟!
تسجيلات مسرّبة… ميلانيا ترامب 'أهانت' زوجها وابنته؟!
زعمت تقارير إعلاميّة أنه سيتم الكشف عن تسجيلات مسربة لـ"سيدة أميركا الأولى"، ميلانيا ترامب، في أحدث كتاب صادر عنها، من توقيع صديقتها المقربة، ستيفاني وولكوف، والذي تناول إساءات إلى زوجها وأبنائه.
وبحسب الخبر الذي نقلته وكالة "سبوتنيك" الروسية عن المراسل ياشار علي، فإن صديقة "السيدة الأولى" والموظفة السابقة لديها، ستيفاني وينستون وولكوف، تقول في كتابها الجديد أنها تملك شرائط لميلانيا ترامب تدلي بملاحظات "مهينة" حول أفراد عائلة ترامب، والتي تتعلق به شخصيا وأبنائه ومنهم إيفانكا ترامب.
ولم يكن لدى ياشار علي تفاصيل عن تصريحات ميلانيا ترامب عن زوجها وأبنائه المزعومة، ولكنه أشار إلى أنها ستكون في كتاب وولكوف " Melania and Me: The Rise and Fall of My Friendship with the First Lady " (ميلانيا وأنا: صعود وسقوط صداقتي مع السيدة الأولى)، والذي سيطرح في 1 أيلول المقبل.
وأشار علي إلى أن وولكوف قامت بتسجيل أحاديث ميلانيا ترامب دون علمها، والتي تحط من قدر إيفانكا ترامب وبعض أبناء الرئيس الآخرين، حتى أنها أبدت بعض الملاحظات السلبية عن زوجها الرئيس الأمريكي ترامب.
ولفتت إلى أن أكثر أفراد عائلة ترامب الذين نال القدر الأكبر من الإساءة والكلمات القاسية من ميلانيا ترامب في تسجيلاتها المسربة هي ابنته الكبرى ومستشارته في البيت الأبيض، إيفانكا، التي قيل إنها تربطها بها علاقة متوترة.
ولم يرد مكتب ميلانيا ترامب في البيت الأبيض بعد على الادعاء بأنه تم التسجيل لها دون علمها.
ويعد كتاب ستيفاني وولكوف "ميلانيا وأنا" الأحدث في سلسلة من الكتب الصادرة عن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وزوجته "السيدة الأولى والإدارة الأمريكية، بعد الكتب الصادرة من ماري ترامب، ابنة أخت الرئيس، ومستشار الأمن القومي السابق جون بولتون.
كما أنه الكتاب الثاني عن ميلانيا ترامب بعد كتاب "فن صفقتها"، وهو سيرة متعمقة عنها، وتضمنت تفاصيل حول كيفية إعادة التفاوض على اتفاقية ما قبل الزواج بعد فوز زوجها دونالد ترامب في انتخابات عام 2016، وتناول شائعات خضوعها للجراحة التجميلية، وتفاصيل علاقتها مع إيفانكا ترامب.
وعملت وولكوف كمستشارة غير رسمية غير مدفوعة الأجر لميلانيا ترامب في الجناح الشرقي للبيت الأبيض حتى شباط 2018 عندما تركت المنصب وسط جدل.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى أوكرانيا تلاحق الصحفيين لإخفاء الحقائق