تمثل المقاتلة الروسية "ميغ 29" منافساً "قاهراً" للمقاتلة الأميركية "إف 16"، بحسب ما جاء في تقرير لموقع "آفيا برو"، اعتبر أن روسيا تمكنت من دراسة ميزات المقاتلات (إف 16) بدقة وتطوير وسائل فعالة وموثوقة وغير مكلفة للتعامل مع هذه الطائرات المقاتلة.
وقال الموقع إن هذه الوسائل يمكن لكل الدول الحصول عليها من روسيا، مضيفا: "تبين أن طائرة "ميغ 29 إس إم تي" التي تم تحديثها متفوقة في قدراتها على طائرات "إف 16" الأميركية، بما في ذلك أحدث الإصدارات الحالية من هذه الطائرات المقاتلة.
وقال الموقع إن هذه الوسائل يمكن لكل الدول الحصول عليها من روسيا، مضيفا: "تبين أن طائرة "ميغ 29 إس إم تي" التي تم تحديثها متفوقة في قدراتها على طائرات "إف 16" الأميركية، بما في ذلك أحدث الإصدارات الحالية من هذه الطائرات المقاتلة.
وأشار الموقع إلى أنه "وبفضل الأنظمة والأسلحة الحديثة في ميغ 29، يمكن القول بشكل شبه مؤكد أنه في أي معركة بينها وبين "إف 16" ستكون الغلبة للميغ 29، بحسب ما نقلت وكالة "سبوتنيك" الروسية.
وبحسب الموقع، فإنّه "أثناء تشغيل ميغ 29، مثل الطائرات الروسية الأخرى، ظهرت العديد من التعديلات المختلفة للمقاتلة. وتم تصميم "ميغ 29" في الأصل لمواجهة الطائرة المقاتلة الأميركية إف 16 وهزيمتها".
وبحسب الموقع، فإنّه "أثناء تشغيل ميغ 29، مثل الطائرات الروسية الأخرى، ظهرت العديد من التعديلات المختلفة للمقاتلة. وتم تصميم "ميغ 29" في الأصل لمواجهة الطائرة المقاتلة الأميركية إف 16 وهزيمتها".
وبعد تطويرها، حصلت المقاتلة "ميغ 29" على ست نقاط صلبة خارجية وتم تسليحها بصواريخ "خي 25" و"خي 29" و"خي 31"، ولديها الآن رادار جديد، وزاد نطاق الطيران.
تم تصميم مقاتلة "ميغ-29" لكسب التفوق في الجو، وكذلك لتدمير الأهداف الأرضية الصغيرة. التعديلات الرئيسية للطائرة هي "ميغ-29 إس إم تي" و"ميغ-29 أو بي" و"ميغ-29كي/ كي أو بي".
وهي في الخدمة في أكثر من 25 دولة، شاركت في العديد من النزاعات العسكرية. واستخدمت في سوريا لضرب مواقع المسلحين.